-
المقدمة
-
حرف الألف من رجال البخاري
-
حرف الباء من رجال البخاري
-
بجالة بن عبدة التميمي
-
بدل بن المحبر بن المنبه، التميمي
-
البراء بن مالك
-
البراء بن عازب، الأحدي
-
بريد بن عبد الله بن أبي بردة
-
بريد بن الحصيب الأسلمي
-
بسر بن سعيد المدني
-
بسر بن عبيد الله الحضرمي
-
بشر بن آدم
-
بشر بن بكر، التنيسي، أبو عبد الله البجلي
-
بشر بن ثابت البصري
-
بشر بن الحكم بن حبيب بن مهران العبدي
-
بشر بن خالد، العسكري الفرضي
-
بشر بن السري البصري
-
بشر بن شعيب بن أبي حمزة، دينار، القرشي
-
بشر بن عبيس بن مرحوم بن عبد العزيز بن مهران
-
بشر بن عمر بن الحكم
-
بشر بن محمد، السختياني، المروزي
-
بشر بن المفضل بن لاحق الرقاشي
-
بشير بن عقبة
-
بشير بن أبي مسعود
-
بشير بن نهيك
-
فصل فيمن اسمه بشير بالضم
-
فصل في بعجة، وبقية، وبكير، وبكر
-
فصل فيمن اسمه بهز وبور وبلال وبيان
-
بجالة بن عبدة التميمي
-
حرف التاء من رجال البخاري
-
حرف الثاء من رجال البخاري
-
حرف الجيم من رجال البخاري
-
حرف الحاء من رجال البخاري
-
حرف الخاء من رجال البخاري
-
حرف الدال من رجال البخاري
-
حرف الذال من رجال البخاري
-
حرف الراء من رجال البخاري
-
حرف الزاي من رجال البخاري
-
حرف السين من رجال البخاري
-
حرف الشين من رجال البخاري
-
حرف الصاد من رجال البخاري
-
حرف الضاد من رجال البخاري
-
حرف الطاء من رجال البخاري
-
حرف الظاء من رجال البخاري
-
حرف العين من رجال البخاري
-
حرف الغين من رجال البخاري
-
حرف الفاء من رجال البخاري
-
حرف القاف من رجال البخاري
-
حرف الكاف من رجال البخاري
-
حرف اللام من رجال البخاري
-
حرف الميم من رجال البخاري
-
حرف النون من رجال البخاري
-
حرف الهاء من رجال البخاري
-
حرف الواو من رجال البخاري
-
اللام ألف من رجال البخاري
-
حرف الياء من رجال البخاري
-
حرف الألف من رجال البخاري
-
كتاب الأنساب
-
كتاب الكنى
-
كتاب النساء
160- (ع) بِشْرُ بن السَّرِيِّ البَصْرِيُّ.
أبو عمرو الأفوه، سكن مكة، وسُمِّي بالأفوه؛ لأنه كان يتكلم بالمواعظ.
روى عن: زكريا بن إسحاق وغيره.
وعنه: أحمد وأبو خيثمة وعليُّ بن المدينيِّ في أول الفتن، وخلق.
ثقة متقن.
مات سنة خمس وتسعين ومائة، وقيل: سنة ست؛ ابن ثلاث وستين سنة، وبالأول جزم في «الكاشف».
وقال أبو طالب عن أحمد: كان بصريًّا ثم صار بمكة، سمع من سفيان نحو ألف، وسمعنا منه، ثم ذكر حديث «ناضرة إلى ربها ناظرة» فقال: ما أدري ما هذا؟ أيش هذا؟! فوثب به الحميديُّ وأهل مكة وأسمعوه كلامًا شديدًا فاعتذر بَعْدُ فلم يقبل منه، وزهد الناس فيه بعد، فلما قدمت مكة المرة الثانية كان يجيء إلينا فلا نكتب عنه، وجعل يتلطف فلا نكتب عنه.
وقال ابن عديٍّ: له غرائب عن الثوريِّ ومسعر وغيرهما، / وهو حسن الحديث ممن يكتب حديثه، ويقع في أحاديثه من النكرة؛ لأنه يروي عن شيخ محتمل، فأما هو في نفسه، فلا بأس به.
ومن كلامه: ليس من أعلام المحب أن تحب ما يبغض حبيبك.