التوضيح لمبهمات الجامع الصحيح

حديث: إن في الجنة لشجرةً يسير الراكب في ظلها مئة عام

          3251- قوله: (إِنَّ فِي الْجَنَّةِ لَشَجَرَةً): الظاهر أنَّها طوبى، كذا في «مسند أحمد»، وفي «مسند عبدٍ» ما يدل على أنَّها شجرة الخلد، والظاهر أنَّهما شجرتان، وكل منهما يسير الراكب في ظلها مئة عام.