المستخرج على الجامع الصحيح

باب الشركة في الطعام

          ░1▒ بابُ الشَّرِكَةِ فِي الطَّعَامِ وَالنِّهْدِ وَالْعُرُوضِ، وَكَيْفَ قِسْمَةُ ما يُكَالُ وَيُوزَنُ، مُجَازَفَةً أَوْ قَبْضَةً قَبْضَةً؟ لِمَا لَمْ يَرَ الْمُسْلِمُونَ فِي النِّهْدِ بَأسًا، أَنْ يَأكُلَ هَذَا بَعْضًا وَهَذَا بَعْضًا، وَكَذَلِكَ مُجَازَفَةُ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ، / وَالْقِرَانُ فِي التَّمْرِ.