-
المقدمة
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الصوم
-
كتاب الصبر
-
كتاب الصدق
-
كتاب الصدقة
-
كتاب صلة الرحم
-
كتاب الصحبة
-
كتاب الصداق
-
كتاب الصيد
-
كتاب الصفات
-
كتاب الضيافة
-
كتاب الطهارة
-
كتاب الطعام
-
باب آداب الأكل
-
حديث: لم يأكل النبي على خوان حتى مات، وما أكل خبزاً مرققاً حتى مات
-
حديث: هل أكل رسول الله صلى الله عليه وسلم النقي؟
-
حديث: صنعت سفرة لرسول الله في بيت أبي بكر
-
حديث: إن الشيطان ليستحل الطعام ألا يذكر اسم الله عليه
-
حديث: إذا دخل الرجل منزله فذكر الله عند دخوله وعند طعامه
-
حديث: لا يأكلن أحدٌ منكم بشماله، ولا يشربن بها
-
حديث: نهى أن يأكل الرجل بشماله، أو يشرب بشماله أو يمشي في نعل واحدةٍ
-
حديث: كل بيمينك
-
حديث: يا غلام، سم الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك
-
حديث: نهى رسول الله: أن يقرن الرجل بين التمرتين إلا أن يستأذن أصحابه
-
حديث: لا آكل متكئاً
-
حديث: أتي رسول الله بتمر هدية فجعل يقسمه
-
حديث: نزل رسول الله على أبي،قال: فقربنا إليه طعاماً ورطبة
-
حديث: إذا أكل أحدكم طعاماً فلا يمسح يده حتى يَلعقها
-
حديث: رأيت رسول الله يأكل بثلاث أصابع فإذا فرغ لعقها
-
حديث: إنكم لا تدرون في أي طعامكم البركة
-
حديث: إذا أكل أحدكم فليلعق أصابعه، فإنه لا يدري في أيتهن البركة
-
حديث: إذا سقطت لقمة أحدكم فليمط عنها الأذى، وليأكلها ولا يدعها للشيطان
-
حديث: إنما أمرت بالوضوء إذا قمت إلى الصلاة
-
حديث: قد سئل عن الوضوء مما مست النار
-
حديث: إن له دسماً
-
حديث: المسلم يأكل في معٍ واحدٍ، والكافر والمنافق يأكل في سبعة أمعاء
-
حديث: المؤمن يأكل في معٍ واحد والكافر يأكل في سبعة أمعاء
-
حديث: المؤمن يأكل في معٍ واحد والكافر يأكل في سبعة أمعاء
-
حديث: طعام الاثنين كافي للثلاثة وطعام الثلاثة كافي للأربعة
-
حديث: طعام الواحد يكفي للاثنين، وطعام الاثنين يكفي للأربعة
-
حديث: : ما عاب رسول الله طعاماً قط، إن اشتهاه أكله، وإن كرهه تركه
-
حديث: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم لينزعه
-
حديث: إنا قد بايعناك فارجع
-
حديث: اللهم بارك لنا في مدينتنا، وفي ثمارنا، وفي مدنا
-
حديث: لم يأكل النبي على خوان حتى مات، وما أكل خبزاً مرققاً حتى مات
-
باب المباح من الأطعمة والمكروه
-
فصل في الحيوان
-
فصل فيما ليس بحيوان
-
باب ما يحرم من الأطعمة
-
باب فيما أكله النبي صلى الله عليه وسلم ومدحه من الأطعمة
-
باب في أطعمة مضافة إلى أسبابها
-
باب آداب الأكل
-
كتاب الطب والرقى
-
كتاب الطلاق
-
كتاب الطيرة
-
كتاب العلم
-
كتاب العفو والمغفرة
-
كتاب العتق وفروعه
-
كتاب العدة والاستبراء
-
كتاب العارية
-
كتاب العمرى
-
كتاب الغزوات والسرايا والبعوث
-
كتاب الغيرة
-
كتاب الغضب والغيظ
-
كتاب الغصب
-
كتاب الغيبة والنميمة
-
كتاب الغناء واللهو
-
كتاب الغدر
-
كتاب الفضائل والمناقب
-
كتاب الفرائض
-
كتاب الفتن والأهواء
-
كتاب القدر
-
كتاب القناعة والعفة
-
كتاب القضاء وما يتعلق به
-
كتاب القتل
-
كتاب القصاص
-
كتاب القسامة
-
كتاب القصص
-
كتاب القيامة وما يتعلق بها
-
كتاب الكسب
-
كتاب الكذب
-
كتاب الكبر والعجب
-
كتاب الكبائر
-
كتاب اللباس
-
كتاب اللقطة
-
كتاب اللعان ولحاق الولد
-
كتاب اللهو واللعب
-
كتاب اللعن والسب
-
كتاب المواعظ والرقائق
-
كتاب المزارعة
-
كتاب المدح
-
كتاب الموت
-
كتاب المساجد
-
كتاب النبوة
-
كتاب النكاح
-
كتاب النذر
-
كتاب النية والإخلاص
-
كتاب النصح
-
كتاب النوم
-
كتاب النفاق
-
كتاب النجوم
-
كتاب الهجرة
-
كتاب الهدية
-
كتاب الهبة
-
كتاب الوصية
-
كتاب الوعد
-
كتاب اليمين
-
كتاب اللواحق
863- مسلم: عن عبد الله بن بشر قال: نزل رسول الله صلعم على أبي،قال: فقربنا إليه طعاماً ورطبة، فأكل منها، ثم أتي بتمرٍ فكان يأكله ويلقي النوى بين أصبعيه _ويجمع السبابة والوسطى_ قال شعبة: هو ظني / وهو فيه إن شاء الله: إلقاء النوى بين الإصبعين _ثم أتي بشراب فشربه، ثم ناوله الذي عن يمينه فقال أبي_ وأخذ بلجام دابته: ادع الله لنا، فقال: ((اللهم بارك لهم فيما رزقتهم، واغفر لهم، وارحمهم(1))).
وفي رواية: نحوه ولم يشك في إلقاء النوى بين الإصبعين.
[1] في هامش الأصل: ((قال الحميدي: كذا فيما رأينا من نسخ كتاب مسلم فقربنا إليه طعاماً ورطبة بالراء وهو تصحيف من الراوي وقد ذكره أبو مسعود الدمشقي في كتابه بالواو وأخرجه أبو بكر البرقاني فقال وجاه بوطبة بالواو وفي آخره [قال] النضر: الوطبة الحيس يجمع بين التمر [البرني] والأقط المدقوق والسمن الجيد فلم يترك النضر بن شميل إشكالاً وبيَّن غاية البيان ونقله عن شعبة على الصحة وكان من أهل اللغة هذا حكاية لفظ الحميدي)).