-
المقدمة
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الصوم
-
كتاب الصبر
-
كتاب الصدق
-
كتاب الصدقة
-
كتاب صلة الرحم
-
كتاب الصحبة
-
فصل في صحبة الأهل والأقارب
-
فصل في آداب الصحبة
-
فصل في آداب المجلس
-
فصل في التحابب والتوادد
-
حديث: والذي نفسي بيده، لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا
-
حديث: مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد
-
حديث: يقول الله تعالى يوم القيامة: أين المتحابون بجلالي؟
-
حديث: إن رجلاً زار أخاه في قرية أخرى، فأرصد الله على مدرجته ملكاً
-
حديث: إذا أحب الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلاناً فأحبوه
-
حديث: أنت مع من أحببت
-
حديث: المرء مع من أحب
-
حديث: المرء مع من أحب
-
حديث: الأرواح جنود مجنده، ما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف
-
حديث: الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها ائتلف
-
حديث: والذي نفسي بيده، لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا
-
فصل في التعاضد والتساعد
-
فصل في الاحترام والتوقير
-
فصل في الاستئذان
-
فصل في السلام والجواب
-
فصل في العطاس والتثاؤب
-
فصل في عيادة المريض
-
فصل في الركوب والارتداف
-
فصل في حفظ الجار
-
فصل في الهجران والقطيعة
-
فصل في الخلوة بالنساء والنظر إليهن
-
فصل
-
فصل في صحبة الأهل والأقارب
-
كتاب الصداق
-
كتاب الصيد
-
كتاب الصفات
-
كتاب الضيافة
-
كتاب الطهارة
-
كتاب الطعام
-
كتاب الطب والرقى
-
كتاب الطلاق
-
كتاب الطيرة
-
كتاب العلم
-
كتاب العفو والمغفرة
-
كتاب العتق وفروعه
-
كتاب العدة والاستبراء
-
كتاب العارية
-
كتاب العمرى
-
كتاب الغزوات والسرايا والبعوث
-
كتاب الغيرة
-
كتاب الغضب والغيظ
-
كتاب الغصب
-
كتاب الغيبة والنميمة
-
كتاب الغناء واللهو
-
كتاب الغدر
-
كتاب الفضائل والمناقب
-
كتاب الفرائض
-
كتاب الفتن والأهواء
-
كتاب القدر
-
كتاب القناعة والعفة
-
كتاب القضاء وما يتعلق به
-
كتاب القتل
-
كتاب القصاص
-
كتاب القسامة
-
كتاب القصص
-
كتاب القيامة وما يتعلق بها
-
كتاب الكسب
-
كتاب الكذب
-
كتاب الكبر والعجب
-
كتاب الكبائر
-
كتاب اللباس
-
كتاب اللقطة
-
كتاب اللعان ولحاق الولد
-
كتاب اللهو واللعب
-
كتاب اللعن والسب
-
كتاب المواعظ والرقائق
-
كتاب المزارعة
-
كتاب المدح
-
كتاب الموت
-
كتاب المساجد
-
كتاب النبوة
-
كتاب النكاح
-
كتاب النذر
-
كتاب النية والإخلاص
-
كتاب النصح
-
كتاب النوم
-
كتاب النفاق
-
كتاب النجوم
-
كتاب الهجرة
-
كتاب الهدية
-
كتاب الهبة
-
كتاب الوصية
-
كتاب الوعد
-
كتاب اليمين
-
كتاب اللواحق
621- الإمامان: عن أنس: أن رجلاً سأل النبي صلعم عن الساعة، فقال: متى الساعة؟ قال: ((وما أعددت لها؟)) قال: لا شيء، إلا أني أحب الله ورسوله، فقال: ((أنت مع من أحببت)) قال أنس: فما فرحنا بشيء فرحنا بقول النبي صلعم: ((أنت مع من أحببت)) قال أنس: فأنا أحب النبي صلعم وأبا بكر وعمر، وأرجو أن أكون معهم بحبي إياهم، وإن لم أعمل أعمالهم.
وفي رواية: قال أنس: فأنا أحب الله ورسوله... وذكره.
وفي رواية: قال: بينما أنا ورسول الله صلعم خارجان من المسجد، فلقينا رجل عند سُدَّة المسجد، فقال: يا رسول الله، متى الساعة؟ قال: ((ما أعددت لها؟)) فكأن الرجل استكان، ثم قال: يا رسول الله / ما أعددت لها كثير صيام ولا صلاة ولا صدقة، ولكني أحب الله ورسوله، قال: ((أنت مع من أحببت)).
ولمسلم: نحو الأولى غير أنه قال: ما أعددت لها من كثير أحمد عليه نفسي، ولم يذكر قول أنس.
وله: في أخرى: أن أعرابياً قال لرسول الله صلعم: متى الساعة؟ قال له: ((ما أعددت لها؟)) قال: حب الله ورسوله، قال: ((أنت مع من أحببت)).
وللبخاري: أن رجلاً من أهل البادية أتى النبي صلعم فقال: يا رسول الله، متى الساعة قائمة؟ قال: ((ويلك، وما أعددت لها؟)) قال: ما أعددت لها، إلا أني أحب الله ورسوله، قال: ((إنك مع من أحببت)) قال: ونحن كذلك؟ قال: ((نعم)) ففرحنا يومئذٍ فرحاً شديداً، فمر غلام للمغيرة _وكان من أقراني_ فقال: ((إن أخر هذا لم يدركه الهرم حتى تقوم الساعة)).
وهذه الزيادة التي أولها: فمر غلام للمغيرة... إلى آخر الحديث، قد أخرجها مسلم أيضاً. [خ¦3688]