-
المقدمة
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الصوم
-
كتاب الصبر
-
كتاب الصدق
-
كتاب الصدقة
-
كتاب صلة الرحم
-
كتاب الصحبة
-
كتاب الصداق
-
كتاب الصيد
-
كتاب الصفات
-
كتاب الضيافة
-
كتاب الطهارة
-
كتاب الطعام
-
باب آداب الأكل
-
باب المباح من الأطعمة والمكروه
-
فصل في الحيوان
-
فصل فيما ليس بحيوان
-
حديث: من أكل ثوماً أو بصلاً فليعتزلنا أو ليعتزل مسجدنا
-
حديث: من أكل من هذه الشجرة الخبيثة فلا يقربن مسجدنا
-
حديث: من أكل من هذه الشجرة قلا يقربن مسجدنا ولا يؤذينا بريح الثوم
-
حديث: من أكل من هذه الشجرة _يعني: الثوم_ فلا يأتين المساجد
-
حديث: أن رسول الله مر على زراعة بصلٍ هو وأصحابه
-
حديث: أن رسول الله كان نزل عليه، فنزل رسول الله في السفل، وأبو أيوب في العلو
-
حديث: لا يحلبن أحدكم ماشية أحدٍ إلا بإذنه
-
حديث: من أكل ثوماً أو بصلاً فليعتزلنا أو ليعتزل مسجدنا
-
باب ما يحرم من الأطعمة
-
باب فيما أكله النبي صلى الله عليه وسلم ومدحه من الأطعمة
-
باب في أطعمة مضافة إلى أسبابها
-
باب آداب الأكل
-
كتاب الطب والرقى
-
كتاب الطلاق
-
كتاب الطيرة
-
كتاب العلم
-
كتاب العفو والمغفرة
-
كتاب العتق وفروعه
-
كتاب العدة والاستبراء
-
كتاب العارية
-
كتاب العمرى
-
كتاب الغزوات والسرايا والبعوث
-
كتاب الغيرة
-
كتاب الغضب والغيظ
-
كتاب الغصب
-
كتاب الغيبة والنميمة
-
كتاب الغناء واللهو
-
كتاب الغدر
-
كتاب الفضائل والمناقب
-
كتاب الفرائض
-
كتاب الفتن والأهواء
-
كتاب القدر
-
كتاب القناعة والعفة
-
كتاب القضاء وما يتعلق به
-
كتاب القتل
-
كتاب القصاص
-
كتاب القسامة
-
كتاب القصص
-
كتاب القيامة وما يتعلق بها
-
كتاب الكسب
-
كتاب الكذب
-
كتاب الكبر والعجب
-
كتاب الكبائر
-
كتاب اللباس
-
كتاب اللقطة
-
كتاب اللعان ولحاق الولد
-
كتاب اللهو واللعب
-
كتاب اللعن والسب
-
كتاب المواعظ والرقائق
-
كتاب المزارعة
-
كتاب المدح
-
كتاب الموت
-
كتاب المساجد
-
كتاب النبوة
-
كتاب النكاح
-
كتاب النذر
-
كتاب النية والإخلاص
-
كتاب النصح
-
كتاب النوم
-
كتاب النفاق
-
كتاب النجوم
-
كتاب الهجرة
-
كتاب الهدية
-
كتاب الهبة
-
كتاب الوصية
-
كتاب الوعد
-
كتاب اليمين
-
كتاب اللواحق
895- مسلم: عن أبي أيوب: أن رسول الله صلعم كان نزل عليه، فنزل رسول الله في السفل، وأبو أيوب في العلو، فانتبه أبو أيوب ليلة، فقال: نمشي فوق رأس رسول الله صلعم، فتنحوا فباتوا في جانب، ثم قال لرسول الله، فقال له رسول الله: ((السفل أرفق بي)) فقال: لا أعلو سقيفة أنت تحتها، فتحول رسول الله في العلو، وأبو أيوب في السفل، فكان يصنع لرسول الله طعاماً، فإذا جيء به إليه سأل عن موضع أصابعه فيتبع موضع أصابعه، فصنع له طعاما فيه ثومٌ فلما رد إليه سأل عن موضع أصابعه، فقيل له: لم يأكل، ففزع وصعد إليه، فقال: أحرامٌ هو؟ فقال: ((لا، ولكني أكرهه)) قال: فإني أكره ما تكرهه، فقال: وكان رسول الله صلعم يؤتى _يعني: بالوحي_ وفي نسخة مجيء الملك.