تحفة الباري بشرح صحيح البخاري

حديث: لما قدم رسول الله المدينة أخذ أبو طلحة بيدي

          6911- (حَدَّثَني عَمرٌو) في نسخة: <حدَّثنا عمرو>. (عَنْ عَبدِ العَزيزِ) أي ابن صهيب. (كَيِّسٌ) أي عاقل. ووجه مطابقة الحديث للترجمة من جهة أن الخدمة مستلزمة للاستعانة غالبًا. ومرَّ الحديث في الوصايا [خ¦2768] والمغازي(1).


[1] الرواية التي في المغازي [4211]مختصرة وليس فيها قصة خدمة أنس، والرواية التي فيها ذكر لحادثة خدمة أنس للنبي صلعم مع أبي طلحة هي في الجهاد والسير [خ¦2893].