-
المقدمة
-
كتاب الإيمان
-
كتاب الطهارة
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الصيام
-
كتاب الاعتكاف وليلة القدر
-
كتاب الحج
-
كتاب البيوع
-
حديث: الحلال بين والحرام بين
-
حديث: ما أكل أحد طعاما قط خيرا من أن يأكل من عمل يده
-
حديث: لأن يحتطب أحدكم حزمة على ظهره خير له
-
باب بيع النسيئة وإنظار المعسر
-
باب الخيار في البيع
-
باب القبض في البيع
-
باب ما نهي عنه في البيع
-
باب الربا
-
باب بيع الأصول والمصراة
-
باب السلم والقرض
-
باب القرض
-
باب الرهن
-
باب التفليس والحجر
-
باب الصلح والضمان
- باب الشركة
-
باب الوكالة
-
باب الوديعة
-
باب العارية
-
باب الغصب
-
باب الشفعة
-
باب العبد المأذون
-
باب المساقاة والمزارعة
-
باب الإجارة
-
باب الجعالة
-
باب إحياء الموات وتمليك المباحات
-
باب الإقطاع والحمى
-
باب الوقف والهبات والهدايا
-
باب اللقطة
-
باب اللقيط
-
باب الوصايا
-
حديث: الحلال بين والحرام بين
-
كتاب الفرائض
-
كتاب النكاح
-
كتاب الطلاق والخلع
-
كتاب القصاص
-
كتاب الديات
-
كتاب الحدود
-
كتاب السير
-
كتاب الجزية والموادعة
-
كتاب الأضاحي والهدي
-
كتاب الأيمان والنذور
-
باب كفارة الأيمان
-
كتاب القصاص.
-
كتاب الشهادات والدعاوى
-
كتاب العتق والتدبير
625- وعن زُهْرَةَ بْنِ مَعْبَدٍ(1) أَنَّهُ كَانَ يَخْرُجُ بِهِ جَدُّهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ هِشَامٍ إِلَى السُّوقِ فَيَشْتَرِي الطَّعَامَ، فَيَلْقَاهُ ابْنُ عُمَرَ وَابْنُ الزُّبَيْرِ فَيَقُولانِ لَهُ: أَشْرِكْنَا، فَإِنَّ النَّبِيَّ صلعم قَدْ دَعَا لَكَ بِالبَرَكَةِ(2). فَيَشْرَكُهُمْ(3)، فَرُبَّمَا أَصَابَ الرَّاحِلَةَ كَمَا هِيَ، فَيَبْعَثُ بِهَا إِلَى المَنْزِلِ [خ¦2501].
[1] في (ج): «سعيد».
[2] وَدعا له النبي صلعم كما في الحديث نفسه: عَنْ زُهْرَةَ بْنِ مَعْبَدٍ عَنْ جَدِّهِ عَبْدِ اللهِ بْنِ هِشَامٍ، وَكَانَ قَدْ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صلعم، وَذَهَبَتْ بِهِ أُمُّهُ زَيْنَبُ بِنْتُ حُمَيْدٍ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلعم، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللهِ، بَايِعْهُ. فَقَالَ: «هُوَ صَغِيرٌ» فَمَسَحَ رَأْسَهُ، وَدَعَا لَهُ.
[3] في (ج): «فيشركهما».