-
المقدمة
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الصوم
-
كتاب الصبر
-
كتاب الصدق
-
كتاب الصدقة
-
كتاب صلة الرحم
-
كتاب الصحبة
-
كتاب الصداق
-
كتاب الصيد
-
كتاب الصفات
-
كتاب الضيافة
- كتاب الطهارة
-
كتاب الطعام
-
كتاب الطب والرقى
-
كتاب الطلاق
-
كتاب الطيرة
-
كتاب العلم
-
كتاب العفو والمغفرة
-
كتاب العتق وفروعه
-
كتاب العدة والاستبراء
-
كتاب العارية
-
كتاب العمرى
-
كتاب الغزوات والسرايا والبعوث
-
كتاب الغيرة
-
كتاب الغضب والغيظ
-
كتاب الغصب
-
كتاب الغيبة والنميمة
-
كتاب الغناء واللهو
-
كتاب الغدر
-
كتاب الفضائل والمناقب
-
كتاب الفرائض
-
كتاب الفتن والأهواء
-
كتاب القدر
-
كتاب القناعة والعفة
-
كتاب القضاء وما يتعلق به
-
كتاب القتل
-
كتاب القصاص
-
كتاب القسامة
-
كتاب القصص
-
كتاب القيامة وما يتعلق بها
-
كتاب الكسب
-
كتاب الكذب
-
كتاب الكبر والعجب
-
كتاب الكبائر
-
كتاب اللباس
-
كتاب اللقطة
-
كتاب اللعان ولحاق الولد
-
كتاب اللهو واللعب
-
كتاب اللعن والسب
-
كتاب المواعظ والرقائق
-
كتاب المزارعة
-
كتاب المدح
-
كتاب الموت
-
كتاب المساجد
-
كتاب النبوة
-
كتاب النكاح
-
كتاب النذر
-
كتاب النية والإخلاص
-
كتاب النصح
-
كتاب النوم
-
كتاب النفاق
-
كتاب النجوم
-
كتاب الهجرة
-
كتاب الهدية
-
كتاب الهبة
-
كتاب الوصية
-
كتاب الوعد
-
كتاب اليمين
-
كتاب اللواحق
827- الإمامان: عن أبي هريرة: أن النبي صلعم: لقيه في بعض طريق المدينة وهو جنبٌ، فانخنست، منه فذهب فاغتسل، ثم جاء فقال: ((أين كنت يا أبا هريرة؟)) فقال: كنت جنباً، فكرهت أن أجالسك وأنا على غير طهارة، قال: ((سبحان الله، إن المؤمن لا ينجس)) أخرجه: البخاري(1).
وله: في رواية: قال: لقيني رسول الله صلعم وأنا جنب فأخذ بيدي فمشيت معه حتى قعد فانسللت وأتيت الرحل فاغتسلت ثم جئت وهو قاعد، فقال: ((أين كنت يا أبا هر)) فقلت: له، فقال: ((سبحان الله إن المؤمن لا ينجس)).
وعند مسلم: أنه لقيه النبي صلعم في طريق من طرق المدينة وهو جنب فانسل فذهب فاغتسل ففقده النبي صلعم فلما جاء، قال: ((أين كنت / يا أبا هريرة)) قال: يا رسول الله لقيتني وأنا جنب فكرهت أن أجالسك حتى اغتسل، فقال رسول الله: ((سبحان الله إن المؤمن لا ينجس)). [خ¦283]
[1] في هامش الأصل: (([فانخنست] أي: استترت واختفيت)).