-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسانيد المقلين
-
مسند العباس بن عبد المطلب
-
مسند الفضل بن العباس
-
مسند عبد الله بن جعفر
-
مسند عبد الله بن الزبير
-
مسند أسامة بن زيد
-
مسند خالد بن الوليد
-
مسند عبد الرحمن بن أبي بكر
-
مسند عمر بن أبي سلمة
-
مسند عامر بن ربيعة
-
مسند المقداد بن الأسود
-
مسند بلال بن رباح
-
مسند أبي رافع
-
مسند سلمان الفارسي
-
مسند خباب بن الأرت
-
مسند عبد الله بن زمعة
-
مسند جبير بن مطعم بن عدي
-
مسند المسور بن مخرمة
-
مسند حكيم بن حزام
-
مسند عبد الله بن بحينة
-
مسند أبي واقد الليثي
-
مسند المسيب بن حزن
-
مسند سفيان بن أبي زهير
-
مسند العلاء بن الحضرمي
-
مسند الصعب بن جثامة
-
مسند السائب بن يزيد
-
مسند عمرو بن أمية الضمري
-
مسند أبي شريح الخزاعي
-
مسند خفاف بن إيماء الغفاري
-
مسند أبي سفيان
-
مسند معاوية بن أبي سفيان
-
مسند المغيرة بن شعبة
-
مسند عمرو بن العاص
-
مسند عبد الله بن عمرو بن العاص
-
المتفق عليه
-
أفراد البخاري
-
أفراد مسلم
- حديث: إن المقسطين عند الله على منابر من
- حديث: إنه لم يكن نبي قبل إلا كان
- حديث: كفى بالمرء إثماً أن يحبس عمن يملك
- حديث: إن أول الآيات خروجاً طلوع الشمس من
- حديث: أمك أمرتك بهذا
- حديث: إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول
- حديث: اللهم أمتي أمتي _ وبكى _ فقال الله
- حديث: إن الله قد برأها من ذلك
- حديث: يخرج الدجال في أمتي فيمكث أربعين
- حديث: إنما هلك من كان قبلكم باختلافهم في
- حديث: إذا فتحت عليكم خزائن فارس والروم
- حديث: إذا صليتم الفجر فإنه وقت إلى أن
- حديث: صلاة الرجل قاعداً نصف الصلاة
- حديث: يغفر للشهيد كل ذنب إلا الدين
- حديث: قد أفلح من أسلم ورزق كفافاً
- حديث: ما من غازية أو سرية تغزو فتغنم
- حديث: الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة
- حديث: كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق
- حديث: إن قلوب بني آدم كلها بين إصبعين
- حديث: إن فقراء المهاجرين يسبقون الأغنياء يوم القيامة
- حديث: فراش للرجل وفراش لامرأته والثالث للضيف
-
المتفق عليه
-
مسند عوف بن مالك الأشجعي
-
مسند واثلة بن الأسقع
-
مسند عقبة بن عامر
-
مسند أبي ثعلبة الخشني
-
مسند أبي أمامة الباهلي
-
مسند عبد الله بن بسر
-
مسند أبي مالك أو أبي عامر الأشعري
-
مسند أبي مالك الأشعري
-
مسند من شهد مع النبي غزوة ذات الرقاع
-
أفراد البخاري من الصحابة
-
أفراد مسلم من الصحابة
-
مسند العباس بن عبد المطلب
-
مسانيد النساء
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
2971- التَّاسع عشر: عن أبي عبدِ الرَّحمنِ الحُبُليِّ عن عبدِ الله بنِ عمرٍو: أنَّه سمعَ رسولَ الله صلعم يقولُ: «إنَّ قلوبَ بني آدمَ كلها بينَ إصبعينِ(1) من / أصابعِ الرحمنِ، كقلبٍ واحدٍ يُصرِّفه حيثُ يشاءُ. ثم قال رسولُ الله صلعم: اللهمَّ مصرِّفَ القلوبِ صرِّفْ قلوبَنا على طاعَتِك».
[1] الإصبع في اللغة تَرِدُ على وجوهٍ: منها الجارحةُ وذلك منفيٌّ عن الله ╡ بقوله تعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ} [الشورى:11] ، وبيانه ما ورد في ذلك، والإصبع: النِّعمة، والإصبع: الأثرُ الحسنُ والمراعاةُ، يقال: إن له على إبلهِ لإصبعاً، أي: لأثراً حسناً في مراعاته لها واهتمامِه بها وحَملِها على ما يصلحُها، وأنشدَ صاحبُ «المجمل» شاهداً على ذلك من قول الراعي:
~ضعيفُ القوى بادي العروقِ تَرى له عليها إذا ما أجدبَ الناسُ إِصبعاً
يصفُ رفقَه بها وإحسانَه إليها وإيثارَه إيَّاها على نفسهِ.
ولا شك أتى من رفقِ الله بنا وألطافه ومراعاتِه وتصريفاته مننٌ ونِعَمٌ لا نحصيها، وإذ قد صحَّ انتفاءُ الجارحةِ عن الباري ╡ فما سوى ذلك محتملٌ والله أعلم بما أراد بالشواهد التي لا اعتراضَ عليها، وقد قال عليه السلام: «اللهم مصرفَ القلوبِ صرِّف قلوبنا على طاعتكَ».وأشار في هامش «تفسير الغريب» إلى نسخة: «اللهم مقرَّ القلوب».وفي هامش (ابن الصلاح): (الله أعلم بما أراد).