الجمع بين الصحيحين للحميدي مع تعقبات الضياء المقدسي

حديث: كان ينبذ لرسول الله في سقاء، فإذا

          1698- الحادي التِّسعون: عن زهيرٍ عن أبي الزُّبيرِ عن جابرٍ قال: «كان يُنبَذ لرسول الله صلعم في سِقاءٍ، فإذا لم يجدوا سِقاءً نُبِذَ له في تَوْرٍ(1) من حجارةٍ»، فقال بعض القوم _وأنا أسمع_ لأبي الزُّبير: مِن بِرام؟ قال: مِن بِرام.
          وعن ابن جُريجٍ عن أبي الزُّبيرِ عن جابر نحوُه.


[1] التَّوْر: إناء كالقدح من حجارة أو نحاس.