-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسند عبد الله بن العباس
-
مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب
-
مسند جابر بن عبد الله الأنصاري
-
المتفق عليه
-
أفراد البخاري
-
أفراد مسلم
- حديث: كان يصلي ثم نذهب إلى جمالنا فنريحها
- حديث: بعثت أنا والساعة كهاتين.
- حديث: أولئك العصاة، أولئك العصاة
- حديث: أن رسول الله أمر أبا بكر فأمرها
- حديث: اغتسلي واستثفري بثوب وأحرمي
- حديث: أيكم يحب أن هذا له بدرهم
- حديث: كنا نتمتع مع رسول الله بالعمرة، فنذبح
- حديث: ما من مسلم يغرس غرساً إلا كان
- حديث: يا أيها الناس إنما الشمس والقمر آيتان
- حديث: شهدت مع رسول الله صلاة الخوف، فصفنا
- حديث: قال النعمان بن قوقل: يا رسول الله
- حديث: إنكم لا تدرون في أيه البركة
- حديث: اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة
- حديث: ما من نفس منفوسة تبلغ مئة سنة
- حديث: إن قوماً يخرجون من النار يحترقون فيها
- حديث: مثلي ومثلكم كمثل رجل أوقد ناراً
- حديث: أن النبي أمر بوضع الجوائح
- حديث: إنه بلغني أنكم تريدون أن تنتقلوا قرب
- حديث: يوشك أهل العراق ألا يجبى إليهم قفيز
- حديث: أتشهد أني رسول الله؟
- حديث: لكل داء دواء، فإذا أصيب دواء الداء
- حديث: أمسكر هو
- حديث: أن رسول الله نهى أن يأكل الرجل
- حديث: فيما سقت الأنهار والغيم العشور، وفيما سقي
- حديث: ليس فيما دون خمس أواق من الورق
- حديث: أفضل الصلاة طول القنوت
- حديث: المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
- حديث: بين الرجل وبين الشرك ترك الصلاة
- حديث: طاف رسول الله بالبيت في حجة الوداع
- حديث: أسلم سالمها الله، وغفار غفر الله لها
- حديث: إنما أنا بشر! وإني اشترطت على ربي
- حديث: لا أدري، لعله من القرون التي مسخت
- حديث: رمى رسول الله الجمرة يوم النحر ضحىً
- حديث: لتأخذوا مناسككم؛ فإني لا أدري لعلي لا
- حديث: رأيت النبي رمى الجمرة بمثل حصى الخذف
- حديث: لكل نبي دعوة قد دعا بها في
- حديث: أراد النبي أن ينهى أن يسمى بيعلى
- حديث: عليكم بالأسود البهيم ذي الطفيتين فإنه شيطان
- حديث: طعام الواحد يكفي الاثنين، وطعام الاثنين يكفي
- حديث: من استطاع أن ينفع أخاه فليفعل
- حديث: إذا كفن أحدكم أخاه فليحسن كفنه
- حديث: إذا دخل الرجل بيته فذكر الله عند
- حديث: نهاني عنه جبريل
- حديث: نهى رسول الله عن بيع الصبرة من
- حديث: إذا ابتعت طعاماً فلا تبعه حتى تستوفيه
- حديث: قضى رسول الله بالشفعة في كل شركة
- حديث: غيروا هذا بشيء، واجتنبوا السواد
- حديث: غلظ القلوب والجفاء في المشرق والإيمان في
- حديث: نحر رسول الله عن عائشة بقرةً يوم
- حديث: نهى رسول الله أن يقتل شيء من
- حديث: رجم النبي رجلاً من أسلم، ورجلاً من
- حديث: نجيء نحن يوم القيامة
- حديث: بلى فجدي نخلك فإنك عسى أن تصدقي
- حديث: نهى رسول الله عن بيع ضراب الجمل
- حديث: نهى رسول الله عن الضرب في الوجه
- حديث: نهى رسول الله أن يجصص القبر
- حديث: نهى رسول الله عن الشغار
- حديث: ما من صاحب إبل لا يفعل فيها
- حديث: لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على
- حديث: كتب النبي على كل بطن عقوله
- حديث: إن كان في شيء ففي الربع والخادم
- حديث: إذا استجمر أحدكم فليوتر
- حديث: مهل أهل المدينة من ذي الحليفة
- حديث: إن الشهر يكون تسعاً وعشرين
- حديث: اركبها بالمعروف إذا ألجئت إليها حتى تجد
- حديث: كنا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق
- حديث: إذا دعي أحدكم إلى طعام فليجب
- حديث: صلى بنا النبي يوم النحر بالمدينة
- حديث: زجر النبي أن تصل المرأة برأسها شيئاً
- حديث: سلم ناس من يهود على رسول الله
- حديث: لا عدوى، ولا صفر، ولا غول
- حديث: يأكل أهل الجنة فيها ويشربون، ولا يتغوطون
- حديث: الناس تبع لقريش في الخير والشر
- حديث: هل بايع النبي بذي الحليفة
- حديث: كم كانوا يوم الحديبية؟ قال: كنا
- حديث: لا يبع حاضر لباد دعوا الناس يرزق
- حديث: أن رسول الله نهى أن يبال في
- حديث: عرض علي الأنبياء، فإذا موسى ضرب من
- حديث: إن كدتم آنفاً تفعلون فعل فارس والروم
- حديث: جاء عبد فبايع النبي على الهجرة
- حديث: لا تأكلوا بالشمال فإن الشيطان يأكل بالشمال
- حديث: أن أم سلمة استأذنت رسول الله في
- حديث: إذا رأى أحدكم الرؤيا يكرهها فليبصق عن
- حديث: من رآني في النوم فقد رآني
- حديث: كذبت لا يدخلها فإنه شهد بدراً والحديبية
- حديث: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا
- حديث: أن رسول الله دخل يوم فتح مكة
- حديث: فليصل من شاء منكم في رحله
- حديث: لا بل فيما جفت به الأقلام وجرت
- حديث: لا تذبحوا إلا مسنةً إلا أن تعسر
- حديث: كان ينبذ لرسول الله في سقاء، فإذا
- حديث: من لم يجد نعلين فليلبس خفين
- حديث: قالت امرأة بشير انحلابني غلامك وأشهد
- حديث: لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن
- حديث: إن المرأة تقبل في صورة شيطان
- حديث: من لقي الله لا يشرك به شيئاً
- حديث: من يصعد الثنية ثنية المرار فإنه يحط
- حديث: أن الطفيل بن عمرو الدوسي أتى النبي
- حديث: ما لك يا أم السائب أو يا أم
- حديث: نهى رسول الله أن يتمسح بعظم أو
- حديث: هن حولي كما ترى يسألنني
- حديث: غزوت مع رسول الله تسع عشرة غزوةً
- حديث: لعن رسول الله آكل الربا وموكله
- حديث: ألا لا يبيتن رجل عند امرأة ثيب
- حديث: أيكم خاف ألا يقوم من آخر الليل
- حديث: إن من الليل ساعةً لا يوافقها عبد
- حديث: الاستجمار تو ورمي الجمار تو
- حديث: لا يحل أن يحمل السلاح بمكة
- حديث: زجر النبي عن ذلك
- حديث: والله لو كانت فاطمة لقطعت يدها
- حديث: استكثروا من النعال فإن الرجل لا يزال
- حديث: لا يقيمن أحدكم أخاه يوم الجمعة ثم
- حديث: لو لم تكله لأكلتم منه ولقام لكم
- حديث: أن أم مالك كانت تهدي للنبي في
- حديث: يبعث الشيطان سراياه فيفتنون الناس فأعظمهم عنده
- حديث: لا يدخل أحداً منكم عمله الجنة
- حديث: كان عبد الله بن أبي ابن سلول
- حديث: يبعث كل عبد على ما مات عليه
- حديث: إن الشيطان إذا سمع النداء بالصلاة ذهب
- حديث: إن بالمدينة لرجالاً ما سرتم مسيراً ولا
- حديث: مثل الصلوات الخمس كمثل نهر جار غمر
- حديث: إن الشيطان قد يئس أن يعبده المصلون
- حديث: إذا قضى أحدكم الصلاة في مسجده
- حديث: هذه الريح لموت منافق
- حديث: أما أنا فأفرغ على رأسي ثلاثاً
- حديث: نعم الإدام الخل، نعم الإدام الخل
-
المتفق عليه
-
مسند أبي سعيد الخدري
-
مسند أنس بن مالك
-
مسند أبي هريرة
-
مسند عبد الله بن العباس
-
مسانيد المقلين
-
مسانيد النساء
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
1630- الثَّالث والعشرون: عن مالك بن أنس عن أبي الزُّبيرِ عن جابرٍ: «أنَّ رسولَ الله صلعم نهى أن يأكلَ الرَّجل بشِماله، أو يمشيَ في نعلٍ واحدةٍ، وأن / يشتملَ الصَّمَّاءَ(1)، وأن يحتبيَ(2) في ثوبٍ واحدٍ كاشِفاً فَرْجَه».
وفي حديث زهيرٍ عن أبي الزُّبيرِ عن جابرٍ عن رسول الله صلعم قال: «إذا انقطع شِسْعُ أحدِكم، أو انقطعَ شِسْعُ نعله(3) فلا يَمْشِ في نعلٍ واحدةٍ حتَّى يُصلِحَ شِسْعَه، ولا يَمْشِ في خُفٍّ واحدٍ، ولا يأكلْ بشماله، ولا يحتَبِ بالثَّوب الواحد، ولا يلتحِفِ الصَّمَّاءَ».
وفي حديث اللَّيث عن أبي الزُّبير عن جابرٍ: «أنَّ رسول الله صلعم نهى عن اشتمال الصَّمَّاءِ، والاحتباءِ في ثوبٍ واحدٍ، وأن يرفعَ الرَّجلُ إحدى رجلَيه وهو مُستَلقٍ على ظهره».
وفي حديث ابن جُريجٍ عن أبي الزُّبير عن جابرٍ أنَّ النَّبيَّ صلعم قال: «لا تَمْشِ في نعلٍ واحدةٍ، ولا تحتَبِ في إزارٍ واحدٍ، ولا تأكلْ بشمالك، ولا تشتمِل / الصَّمَّاءَ، ولا تضعْ إحدى رجليك على الأُخرى إذا استلقَيتَ».
وأخرج مسلم أيضاً من حديث عبيد الله بنِ الأخنسِ طَرَفاً منه عن أبي الزُّبير عن جابرٍ قال: «لا يستلقِ أحدُكم ثمَّ يضعْ إحدى رجلَيه على الأخرى».
وليس لعبيد الله بن الأخنس عن أبي الزُّبير في مسند جابر غيرُ هذا القَدْر.
[1] اشتمال الصَّمَّاء: أن تلتحفَ بثوبك ثم تلقي الجانب الأيسر على الأيمن كذا في «المجمل»، وقال الهروي: هو أن يتجلَّل الرجلُ ثوبَه ولا يرفع منه جانباً.قال القُتَبي: وإنما قيل لها صماءُ؛ لأنها إذا اشتمل كذلك مدَّ على يديه ورجليه المعاقدَ كلَّها، كالصخرة الصَّمَّاء التي ليس فيها خَرق ولا صَدع، وعن الأصمعي نحو هذا المعنى؛ قال: وأما تفسيرُ الفقهاءِ فهو أن يشتمل بثوبٍ واحدٍ ليس عليه غيرُه ثم يرفعُه من أحدِ جانبِيه فيضعُه على منكبِه، فمَن فسّره هذا التفسير ذهب به إلى كراهية التكشُّفِ وإبداءِ العورة، ومَن فسَّره تفسيرَ أهلِ اللغة فإنه كره أنَّ يتزمَّل به شاملاً جسدَه به، مخافةَ أن يُدفعَ من ذلك إلى حالةٍ تفجأُه فتؤدّي إلى أذىً أوهلاكٍ.هذا معنى كلام الهروي.
[2] الاحتباءُ: لَيُّ الثوبِ الواحد على ظهره وركبتيه، وشدُّه مستديراً عليها معتمداً على ذلك، فإن كشفَ فرجَه مع ذلك واقع النهي.
[3] وقع في «تفسير الغريب»: شِراك النّعل: هو الذي يكون عند الإصبَعينِ عند لباسهما.