-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسند عبد الله بن العباس
-
مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب
-
المتفق عليه
-
أفراد البخاري
- حديث: فيما سقت السماء والعيون أو كان عثرياً
- حديث: إنما بقاؤكم فيما سلف قبلكم من الأمم
- حديث: اللهم؛ إني أبرأ إليك مما صنع خالد
- حديث: اللهم؛ العن فلاناً وفلاناً وفلاناً
- حديث: مفاتيح الغيب خمس إن الله عنده علم
- حديث: أنه كان يرمي الجمرة الدنيا بسبع حصيات
- حديث: الرواح إن كنت تريد السنة
- حديث: دخلت على حفصة ونوساتها تنطـف قلت قد
- حديث: الصيام لمن تمتع بالعمرة إلى الحج
- حديث: وعد النبي جبريل فراث عليه
- حديث: ربما ذكرت قول الشاعر وأنا أنظر إلى
- حديث: رأيت امرأةً سوداء ثائرة الرأس، خرجت من
- حديث: من أخذ من الأرض شبراً بغير حقه
- حديث: أنه لقي زيد بن عمرو بن نفيل
- حديث: لا؛ ومقلب القلوب
- حديث: لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحاً خير له
- حديث: نهى النبي أن تضرب
- حديث: كانت الكلاب تقبل وتدبر في المسجد
- حديث: مروا أبا بكر فليصل بالناس
- حديث: إن الناس يصيرون يوم القيامة جثاً
- حديث: أنه كان يرى عبد الله بن عمر
- حديث: لو يعلم الناس ما في الوحدة ما
- حديث: كنا نعد هذا نفاقاً في عهد رسول
- حديث: يمرقون من الإسلام مروق السهم من الرمية
- حديث: شبك النبي أصابعه، وقال: كيف أنت يا
- حديث: أن النبي قرأ: (والنجم) فسجد فيها
- حديث: أنه كان ينام وهو شاب عزب لا
- حديث: أن ابن عمر كان ينحر في المنحر
- حديث: أن عبداً لابن عمر أبق فلحق بالروم
- حديث: {فأتوا حرثكم أنى شئتم} قال: يأتيها فيه
- حديث: أنه قرأ: {فدية طعام مسكين} فقال: هي
- حديث: أنه أتاه رجلان في فتنة ابن الزبير
- حديث: لما قدم المهاجرون الأولون العصبة موضعاً بقباء
- حديث: كنا في زمان النبي لا نعدل بأبي
- حديث: أن ابن عمر ذكر له أن سعيد
- حديث: إذا مضت أربعة أشهر يوقف حتى يطلق
- حديث: كان ابن عمر يعطي زكاة رمضان بمد
- حديث: أن ابن عمر كان يبيت بذي طوًى
- حديث: إن الناس كانوا مع النبي يوم الحديبية
- حديث: أن المسجد كان على عهد رسول الله
- حديث: أن ابن عمر كان إذا سئل عن
- حديث: أن رسول الله أقبل يوم الفتح
- حديث: كنا نصيب في مغازينا العسل والعنب، فنأكله
- حديث: كان ابن عمر يجمع بين المغرب والعشاء
- حديث: رجعنا من العام المقبل، فما اجتمع منا
- حديث: لقد حرمت الخمر، وما بالمدينة منها شيء
- حديث: إني رأيت على بابها ستراً موشياً
- حديث: أن رسول الله خرج معتمراً، فحال كفار
- حديث: رأيت رسول الله بفناء الكعبة محتبياً بيده
- حديث: إن قتل زيد فجعفر، فإن قتل جعفر
- حديث: نهى رسول الله عن عسب الفحل
- حديث: كان النبي يخطب إلى جذع، فلما اتخذ
- حديث: سألني ابن عمر عن بعض شأنه
- حديث: إن من البيان لسحراً
- حديث: أن عبد الله بن عمر كتب إلى
- حديث: نظر ابن عمر إلى رجل يسحب ثيابه
- حديث: كنا نتقي الكلام والانبساط إلى نسائنا
- حديث: نهى رسول الله أن يبيع حاضر لباد
- حديث: الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم
- حديث: ما شبعنا حتى فتحنا خيبر
- حديث: أفرى الفرى أن يري الرجل عينيه
- حديث: أول مشهد شهدته الخندق
- حديث: لن يزال المؤمن في فسحة من دينه
- حديث: إن من ورطات الأمور التي لا مخرج
- حديث: رأيتني مع النبي بنيت بيدي بيتاً يكنني
- حديث: ما وضعت لبنةً على لبنة منذ قبض
- حديث: دخل الحجاج على ابن عمر وأنا عنده
- حديث: قلت لابن عمر: أريد أن أهاجر
- حديث: كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر
- حديث: لأعطى رسول الله صهيباً بيتين وحجرةً
- حديث: لا بأس اعتمر النبي قبل الحج
- حديث: أنه كان مع النبي في سفر، فكان
- حديث: لما أسلم عمر اجتمع الناس عند داره
- حديث: كان ابن عمر إذا سلم على ابن
- حديث: جاء رجل إلى ابن عمر فسأله عن
- حديث: كنا نتحين فإذا زالت الشمس رمينا
- حديث: أن الحجاج بن أيمن ابن أم أيمن
- حديث: قدمت أنا وعمر على النبي المدينة
- حديث: هما ريحانتي في الدنيا
- حديث: خرجنا مع عبد الله بن عمر فقال
- حديث: أنها قد نسخت: {وإن تبدوا ما في...}
- حديث: قلت لابن عمر تصلي الضحى؟ قال: لا
- حديث: رأيت رسول الله يستلمه ويقبله
-
أفراد مسلم
-
المتفق عليه
-
مسند جابر بن عبد الله الأنصاري
-
مسند أبي سعيد الخدري
-
مسند أنس بن مالك
-
مسند أبي هريرة
-
مسند عبد الله بن العباس
-
مسانيد المقلين
-
مسانيد النساء
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
1484- الثَّالث والسَّبعون: عن سعد بن عُبيدةَ عن ابن عمرَ قال: جاء رجلٌ إلى ابن عمرَ فسأله عن عثمانَ، فذكر محاسنَ عملِه، فقال: لعلَّ ذلك يسوؤك، قال: نعم، قال: فأرغَم الله أنفَك(1). ثمَّ سأله عن عليٍّ، فذكر محاسِنَ عملِه، فقال: هو ذاك بيتُه أوسطُ بيوتِ النَّبيِّ صلعم، ثمَّ قال: لعلَّ ذلك يَسوؤك، قال: أجل، قال: فأرغَم الله بأنفِك، انطَلِق فاجْهَد عليَّ جَهدَك. [خ¦3704]
وقد تقدَّم في حديث: (بُنيَ الإسلامُ على خمسٍ) زيادةٌ فيه للبخاريِّ من هذا المعنى في عليٍّ وعثمانَ.
وقد أخرج البخاريُّ أيضاً من حديث عثمانَ بن عبد الله بن مَوْهَبٍ(2) قال: جاء رجلٌ من أهلِ مصرَ يريد حجَّ البيتِ، فرأى قوماً جلوساً، فقال: مَن هؤلاءِ القومُ؟ قالوا: هؤلاء قريشٌ، قال: فمن الشَّيخُ فيهم؟ قالوا: عبدُ الله بن عمرَ، قال: يا ابن عمرَ؛ إنِّي سائلُك عن شيءٍ فحدِّثْني: هل تعلمُ أنَّ عثمانَ فرَّ يومَ أحُدٍ؟ قال: نعم، قال: تعلمُ أنَّه تغيَّبَ عن بدرٍ ولم يشهَد؟ قال: نعم، قال: تعلم أنَّه تغيَّبَ عن بيعةِ الرِّضوان فلم يشهَدْها؟ قال: نعم، قال: الله أكبر!
قال ابن عمرَ: تعالَ أبيِّنُ لك: «أمَّا فرارُه يومَ أحدٍ فأشهَدُ أنَّ الله عفا عنه، وأمَّا تغيُّبُه عن بدرٍ فإنَّه كانت تحتَه زينبُ(3) بنتُ رسول الله صلعم وكانت مريضةً، فقال له رسولُ الله صلعم: إنَّ لكَ أجرَ رجلٍ ممَّن شهِد بدراً وسهمَه. وأمَّا تغيُّبُه / عن بيعةِ الرِّضوان، فلو كان أحدٌ أعزَّ ببطنِ مكَّةَ من عثمانَ لَبعَثه، فبعثَ رسول الله صلعم عثمانَ، وكانت بيعةُ الرِّضوانِ بعدما ذهب عثمانُ إلى مكَّةَ، فقال رسول الله صلعم بيده اليمنى: هذه يدُ عثمانَ. فضرَب بها على يدِه وقال: هذه لعثمانَ. ثمَّ قال ابن عمرَ: اذهبْ بها الآن معكَ». [خ¦3130]
[1] أرغم الله أنفه: أي ألصقه بالرَّغام وهو التراب.
[2] تصحف في (ابن الصلاح) إلى: (موهوب).
[3] كذا في الأصلين! والصواب (رُقيَّةُ).