-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسند أبي بكرٍ الصِّديق
-
مسند عمر بن الخطاب
-
مسند عثمان بن عفان
-
مسند علي بن أبي طالب
-
المتفق عليه
- حديث: أن النبي طرقه وفاطمة ليلاً فقال: ألا تصليان؟
- حديث: كانت لي شارف من نصيبي من المغنم
- حديث: ذهبت أنا وأبو بكرٍ وعمر ودخلت أنا
- حديث: خير نسائها مريم بنت عمران
- حديث: إن رسول الله نهى عن متعة النساء
- حديث: يغسل ذكره ويتوضأ
- حديث: ما تريد إلى أمرٍ فعله النبي تنهى
- حديث: انطلقوا حتى تأتوا روضة خاخٍ، فإن بها
- حديث: ملأ الله قبورهم وبيوتهم ناراً كما شغلونا
- حديث: كساني النبي حلةً سيراء فخرجت فيها فرأيت
- حديث: يا سعد ارم؛ فداك أبي وأمي
- حديث: لا تكذبوا علي فإنه من يكذب علي
- حديث: نهى رسول الله أن ينتبذ في الدباء
- حديث: نحن نعطيه من عندنا
- حديث: ألا أخبرك ما هو خير لك منه
- حديث: ما منكم من أحدٍ إلا قد كتب
- حديث: لو دخلوها ما خرجوا منها أبداً
- حديث: المدينة حرم ما بين عيرٍ إلى ثورٍ
- حديث: سيخرج قوم في آخر الزمان حدثاء الأسنان
- حديث: ما كنت لأقيم حداً على أحدٍ فيموت
-
أفراد البخاري
-
أفراد مسلم
-
المتفق عليه
-
مسند عبد الرحمن بن عوف
-
مسند طلحة بن عبيد الله
-
مسند الزبير بن العوام
-
مسند سعد بن أبي وقاص
-
مسند سعيد بن زيد
-
مسند أبي عبيدة بن الجراح
-
مسند أبي بكرٍ الصِّديق
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسانيد المقلين
-
مسانيد النساء
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
132- السَّابع عشر: عن أبي عبد الرَّحمن أيضاً عن عليٍّ ☺ قال: «بعثَ رسول الله صلعم سَريَّةً، واستعملَ عليهم رجلاً من الأنصار،(1) وأمرَهم أن يسمَعوا له ويُطيعوا، فأَغضَبوه في شيءٍ، فقال: اجمَعوا لي حَطباً فجمَعوا له، ثمَّ قال: أوقِدوا ناراً فأوقَدوا، ثمَّ قال: أَلَم يأمرْكم رسول الله صلعم أن تسمعوا لي(2) وتُطيعوا؟ قالوا: بلى؛ قال: فادخلوها! فنظر بعضُهم إلى بعضٍ وقالوا: إنَّما فَرَرْنا إلى رسول الله صلعم من النَّار! فكانوا كذلك حتَّى سكن غضبُه وطُفِئَت / النَّار، فلمَّا رجعوا ذكروا ذلك للنَّبيِّ صلعم فقال: لو دخَلوها ما خرَجوا منها أبداً.
وقال: لا طاعةَ في معصيةِ الله، إنَّما الطَّاعةُ في المعروف» (3). [خ¦4340]
[1] في هامش (ابن الصلاح): قال لنا الشيخ قيل: قوله: «رجلاً من الأنصار» وقع من بعض الرواة وهو غلط، إذ هو عبد الله بن حذافة السهمي.تمت.
[2] قال في هامش (ابن الصلاح): في متن أصلٍ: (تسمعوا عنه) مضبباً، وفي الحاشية له مصححاً عليه منسوباً إلى (سع وغيره).تمت.
[3] في رأس صحيفة (ابن الصلاح): (الخامس من الحميدي).وفي الهامش: (بلغ).