-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسند عبد الله بن العباس
-
المتفق عليه
-
أفراد البخاري
-
أفراد مسلم
- حديث: أرأيت هذا الرمل بالبيت ثلاثة أطواف
- حديث: تدري آخر سورة من القرآن نزلت جميعاً
- حديث: الأيم أحق بنفسها من وليها والبكر تستأذن
- حديث: أن أبا الصهباء قال لابن عباس هات
- حديث: لا ينفر أحد حتى يكون آخر عهده
- حديث: العين حقّ، ولو كان شيء سابق القدر
- حديث: التحيات المباركات الصلوات الطيبات لله السلام عليك
- حديث: أهلي بالحج واشترطي أن محلي حيث تحبسني
- حديث: قلت لابن عباس في الإقعاء على القدمين
- حديث: قولوا: اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
- حديث: ما من رجل مسلم يموت فيقوم على
- حديث: أن النبي لقي ركباً بالروحاء
- حديث: يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيجعلها
- حديث: كانت جويرية اسمها برة فحول رسول الله
- حديث: لا، هكذا أمرنا رسول الله
- حديث: فرض الله الصلاة على نبيكم في الحضر
- حديث: رآه بقلبه يعنى قوله ولقد رآه نزلةً
- حديث: اللهم ربنا لك الحمد ملء السماوات
- حديث: أن رسول الله قضى بيمين وشاهد
- حديث: أهدى الصعب بن جثامة إلى النبي رجل
- حديث: أن النبي كان يقرأ في صلاة الفجر
- حديث: من سمع سمع الله به ومن راءى
- حديث: كانت المرأة تطوف بالبيت وهي عريانة
- حديث: لا تتخذوا شيئاً من الروح غرضاً
- حديث: هذا باب من السماء فتح اليوم لم
- حديث: سمعنا وأطعنا وسلمنا
- حديث: إن الحمد لله أحمده وأستعينه
- حديث: إن الله مده للرؤية فهو لليلة رأيتموه
- حديث: ما كنتم تقولون في الجاهلية إذا رمي
- حديث: أن رسول الله كان يقرأ في ركعتي
- حديث: أما بعد، فأخبرني: هل كان رسول الله
- حديث: نهيت أن أقرأ وأنا راكع
- حديث: لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع
- حديث: رأى رسول الله حماراً موسوم الوجه
- حديث: أصبح من الناس شاكر، ومنهم كافر
- حديث: كان المسلمون لا ينظرون إلى أبي سفيان
- حديث: ويلكم قد قد
- حديث: أريد أن أصلي فأتوضأ
- حديث: إذا دبغ الإهاب فقد طهر
- حديث: هل علمت أن الله قد حرمها
- حديث: أهون أهل النار عذاباً أبو طالب
- حديث: انحرها، ثم اصبغ نعلها في دمها
- حديث: ركعتين، سنة أبي القاسم
- حديث: صلى النبي الظهر بذي الحليفة، ثم دعا
- حديث: أحسنتم وأجملتم، كذا فاصنعوا
- حديث: نهى رسول الله عن كل ذي ناب
- حديث: أهل النبي بعمرة وأهل أصحابه بحجٍّ
- حديث: خرج رسول الله في سفر ثم رجع
- حديث: اذهب وادع لي معاوية
-
المتفق عليه
-
مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب
-
مسند جابر بن عبد الله الأنصاري
-
مسند أبي سعيد الخدري
-
مسند أنس بن مالك
-
مسند أبي هريرة
-
مسند عبد الله بن العباس
-
مسانيد المقلين
-
مسانيد النساء
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
1219- التَّاسع والعشرون: عن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عن ابنِ عبَّاسٍ قال: «أخبرني رجلٌ من أصحاب النَّبيِّ صلعم من الأنصار أنَّهم بينما هم جلوسٌ ليلةً مع رسول الله صلعم رُمِيَ بنجمٍ فاستنار(1)، فقال لهم رسول الله صلعم: ما كنتم تقولون في الجاهليَّة إذا رُمِيَ بمثل هذا؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، كنَّا نقول: وُلِدَ اللَّيلة رجلٌ عظيمٌ، ومات رجلٌ عظيمٌ. /
فقال رسول الله صلعم: فإنَّها لا يُرمَى بها لموت أحدٍ ولا لحياته، ولكنَّ ربّنا تبارَك اسمُه إذا قضى أمراً سبَّح حملة العرش، ثمَّ سبَّح أهلُ السَّماء الَّذين يلونهم، حتَّى يبلغ التَّسبيح أهلَ هذه السَّماء الدُّنيا، ثمَّ قال الَّذين يلون حملة العرش لحملة العرش: ماذا قال ربُّكم؟ فيخبرونهم ما قال، فيستخبر بعض أهل السَّماوات بعضاً، حتَّى يبلغ الخبر هذه السَّماءَ الدُّنيا، فتَخْطَفُ الجنُّ السَّمع، فيقذِفون إلى أوليائهم ويَرمون، فما جاءوا به على وجهه فهو حَقٌّ، ولكنهم يَقْرفون(2) فيه ويزيدون».
وفي رواية يونس بن يزيد: «رجالٌ من أصحابِ رسولِ الله صلعم».
وزاد: «وقال الله: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ (3) قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ} [سبأ:23]».
وليس لعلي بن الحسين بن علي عن ابنِ عبَّاسٍ في «الصَّحيح» إلَّا هذا الحديث.
[1] أنار الشيء واستنار: أضاء وانكشف وتبين.
[2] في (ابن الصلاح): (يقذفون).يَقرِفون فيه: بمعنى يوقدون.أي: يضيفون إليه ويلصِقون به.
[3] حتى إذا فُزِّع عن قلوبهم: أي؛ كُشِفَ عنها الغَمُّ، ويقال: فزَّعتُ عن قلبه، أي: كشفتُ عنه الفزَع.