غاية التوضيح

حديث: إن صددت عن البيت صنعت كما صنعنا

          1806- قوله: (في الفِتْنَةِ) أي: حين نزل الحجَّاج لقتال ابن الزُّبير.
          قوله: (فَإِنْ خُلِّيَ) بضمِّ الخاء المعجمة وتشديد اللَّام المكسورة.
          قوله: (وَإِن حيلَ) أي: منعت من الوصول إلى البيت.
          قوله: (إِنَّما شَأنُهما) أي: الحجُّ والعمرة، (واحِدٌ) في جواز التَّحلُّل منهما بالإحصار.
          قوله: (لَوْ أَقَمْتَ بِهذا) أي: بهذا المكان، أو في هذا العام لكان خيرًا، ويجوز أن تكون / (لو) للتَّمنِّي فلا تحتاج إلى جواب.