إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري

باب من كان في حاجة أهله فأقيمت الصلاة فخرج

          ░44▒ (بابُ مَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَهْلِهِ، فَأُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَخَرَجَ) إليها، وترك تلك الحاجة، وهذا بخلاف حضور الطَّعام، فإنَّ فيه زيادةَ تشوُّقٍ تشغلُ(1) القلب، ولو أُلحقِت به لم يَبقَ للصَّلاة وقتٌ في الغالب.


[1] في (د): «لشغل».