-
المقدمة
-
كتاب الإيمان
-
كتاب العلم
-
كتاب الطهارة
-
كتاب الغسل
-
كتاب الحيض
-
كتاب الصلاة
-
كتاب مواقيت الصلاة
-
كتاب الأذان
-
كتاب صلاة الخوف
-
كتاب العيدين
-
كتاب الاستسقاء
-
أبواب سجود القرآن وسنتها
-
كتاب التهجد
-
كتاب العمل في الصلاة
-
كتاب التهجد
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الصيام
-
كتاب الحج
-
كتاب فضائل المدينة
-
كتاب البيوع
-
كتاب السلم
-
كتاب الإجارة
-
كتاب الحوالة
-
كتاب الكفالة
-
الوكالة
-
كتاب الحرث والمزارعة
-
كتاب المساقاة
-
كتاب في الاستقراض وأداء الديون والحجر والتفليس
-
كتاب الخصومات
-
اللقطة
-
الهبة
-
كتاب الشهادات
-
كتاب الصلح
-
كتاب الشروط
-
الوصايا والوقف
-
الجهاد
-
كتاب فرض الخمس
-
الجزية
-
كتاب النكاح
-
الطلاق
-
كتاب النفقات
-
كتاب الأضاحي
-
الأشربة
- الأطعمة
-
الطب
-
اللباس
-
الأدب
-
الاستئذان
-
الأحكام
-
الإكراه
-
كتاب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم
-
كتاب الأدب
-
كتاب الحيل
-
المحاربين والحدود
-
كتاب الديات
-
كتاب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم
-
الأيمان والنذور
-
كتاب كفارات الأيمان
-
كتاب كفارات الأيمان
-
الفرائض
-
التعبير
-
الرقاق
-
التمني
-
كتاب فضائل القرآن
-
التوحيد
░6▒بابٌ: مَنْ أَكَلَ حَتَّى شَبِعَ
الشَّبع المذكور في الباب من الصَّحابة يجوز أن يكون(1) محمولاً على شبعهم المعتاد منهم، وهو ما جاء في الحديث: «ثُلُثٌ طَعَامٌ، وَثُلُثٌ شَرَابٌ، وَثُلُثٌ نَفَسٌ»(2)؛ فيكون المراد ما يملأ ثلث البطن، ويجوز أنْ يكون المراد هنا أملأهم بالشّبع على سبيل البركة ب النَّبيِّ صلعم كما تقدَّم في باب: شرب البركة في حديث جابر(3). [خ¦70/6-7998]
[1] قوله: «يكون» سقط من الهندية.
[2] أخرجه الترمذي، كتاب الزهد، باب: ما جاء في كراهية كثرة الأكل (2380) وقال: حديث حسن صحيح ، وأخرجه ابن ماجه، كتاب الأطعمة، بابُ: الاقتصادِ في الأكل وكراهيةِ الشَّبَعِ (3349) بألفاظ متقاربة.
[3] في الأصل والهندية (أنس)، والصواب المثبت، الحديث المشار إليه جاء في كتاب الأشربة، باب: شُرْبِ البركةِ والماء المبارك (5639) عن جابر بن عبد الله ☻. وليس في هذا الباب إلا حديث جابر، إلا إنْ كان مراده حديث الباب الذي قبله، وهو بابُ الشرب منْ قدحِ النبيِّ صلعم وآنيته (5637) عن أنس بن مالك ☺،ولكن ما قلته سابقاً هو الأقرب إلى الصواب. والله أعلم.