-
كتاب الصلاة
-
باب مواقيت الصلاة
-
باب الأذان
-
كتاب الجمعة
-
باب صلاة الخوف
-
باب العيدين
-
باب ما جاء في الوتر
-
باب الاستسقاء
-
أبواب الكسوف
-
باب ما جاء في سجود القرآن
-
باب ما جاء في التقصير
-
حديث: أقام النبي تسعة عشر يقصر
-
باب الصلاة بمنى
-
باب: كم أقام النبي في حجته؟
-
باب في كم يقصر الصلاة؟
-
باب: يقصر إذا خرج من موضعه
-
باب: يصلي المغرب ثلاثًا في السفر
-
باب من تطوع في السفر في غير دبر الصلوات وقبلها
- باب الجمع في السفر بين المغرب والعشاء
-
باب هل يؤذن أو يقيم إذا جمع بين المغرب والعشاء؟
-
باب: يؤخر الظهر إلى العصر إذا ارتحل قبل أن تزيغ الشمس
-
باب صلاة القاعد
-
باب: إذا صلى قاعدًا ثم صح أو وجد خفة تمم ما بقي
-
حديث: أقام النبي تسعة عشر يقصر
-
باب التهجد
-
باب فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة
-
باب استعانة اليد في الصلاة
-
باب ما جاء في السهو
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الصوم
-
كتاب صلاة التراويح
-
كتاب البيوع
-
كتاب السلم
-
كتاب الشفعة
-
باب أستئجار الرجل الصالح
-
كتاب الحوالات
-
باب الكفالة
-
كتاب الوكالة
-
كتاب الصلح
-
كتاب الشروط
-
كتاب الوصايا
-
كتاب الجهاد
-
فرض الخمس
-
كتاب الجزية والموادعة
-
كتاب بدء الخلق
-
باب خلق ادم
-
كتاب التفسير
-
كتاب اللباس
1107- 1108- وَقَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَهْمَانَ عَنِ الحُسَيْنِ المُعَلِّمِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: «كَانَ رَسُولُ اللهِ صلعم يَجْمَعُ بَيْنَ صَلَاةِ الظُّهْرِ وَالعَصْرِ، إِذَا كَانَ عَلَى ظَهْرِ سَيْرٍ، وَيَجْمَعُ بَيْنَ المَغْرِبِ وَالعِشَاءِ».
حديث ابن عباس عند الستة.
قال البيهقي: أخبرنا أبو عبد الله الحافظ: أخبرنا أبو علي الحافظ: حدَّثني محمد بن عَبْدُوس: حدَّثنا أحمد بن حفص بن راشد: حدَّثني أبي: حدَّثنا إبراهيم بن طهمان، عن الحسين المعلم فذكره.
قال البخاري: وَعَنْ حُسَيْنٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ حَفْصِ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَنَسٍ: «كَانَ رسول الله صلعم يَجْمَعُ بَيْنَ صَلَاةِ المَغْرِبِ وَالعِشَاءِ فِي السَّفَرِ».
قال الحافظ أبو بكر الإسماعيلي في كتابه «مجموع حديث يحيى بن أبي كثير»: أخبرنا أبو علي الموصلي: حدَّثنا أبو معمر إسماعيل بن إبراهيم الهذلي: حدَّثنا عبد الله بن معاذ، عن معمر عن يحيى بن أبي كثير، عن حفص بن عبيد الله عن أنس: «كان رسول الله صلعم يجمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء في السفر».
قال:
وَتَابَعَهُ عَلِيُّ بْنُ المُبَارَكِ، وَحَرْب بن شداد، عَنْ يَحْيَى، عَنْ حَفْصٍ [عَنْ أَنَس] «جَمَعَ النَّبِيُّ صلعم».
قال الإسماعيلي: أخبرني الحسن بن سفيان: حدَّثنا محمد بن مثنى: حدَّثنا عثمان بن عمر: حدَّثنا علي _يعني ابن المبارك_ عن يحيى عن حفص عن أنس: «أن النبي صلعم كان يجمع بين المغرب والعشاء في سفره».
وقال أبو نعيم في «المستخرج»: حدَّثنا أبو أحمد: حدَّثنا الحسن بن سفيان فذكره.
وأما حديث حرب فخرَّجه البخاري في كتابه مسندًا.
وفي «معجم ابن جُميع» عن أحمد بن زكريا: حدَّثنا هشام بن علي: حدَّثنا الربيع بن يحيى حدَّثنا سفيان عن ابن المنكدر عن جابر: «أن النبي صلعم / جمع بين صلاة الظهر والعصر، والمغرب والعشاء، جمع بينهنَّ من غير علَّة ولا سفر للرخص».