مصابيح الجامع الصحيح

معلق محمد بن أبي بكر: أن رسول الله حج على رحل وكانت زاملته

          1517- (شَحِيحًا) بخيلًا؛ أي: لم يكن ترك الهودج والاكتفاء بالقتب للبخل، بل لمتابعة رسول الله صلعم.
          و(الزَّامِلَة) بالزَّاي: البعير الَّذي يَسْتظهر به الرَّجل بحمل متاعه وطعامه عليه.