-
مقدمة المؤلف
-
السبب الباعث للبخاري على تصنيف جامعه
-
في بيان موضوعه والكشف عن مغزاه فيه
-
في تقطيعه للحديث واختصاره وإعادته له
-
في سبب في إيراده للمعلقات
-
في سياق الألفاظ الغريبة الواردة على المعجم
- حرف الألف
-
حرف الباء الموحدة
-
حرف التاء المثناة من فوق
-
حرف الثاء المثلثة
-
حرف الجيم
-
حرف الحاء
-
حرف الخاء المعجمة
-
حرف الدال المهملة
-
حرف الذال المعجمة
-
حرف الراء
-
حرف الزاي
-
حرف السين
-
حرف الشين المعجمة
-
حرف الصاد المهملة
-
حرف الضاد المعجمة
-
حرف الطاء المهملة
-
حرف الظاء المعجمة
-
حرف العين المهملة
-
حرف الغين المعجمة
-
حرف الفاء
-
حرف القاف
-
حرف الكاف
-
حرف اللام
-
حرف الميم
-
حرف النون
-
حرف الهاء
-
حرف الواو
-
حرف الياء
-
في المؤتلف والمختلف والكُنَى والألقاب والأنساب
-
في الأسماء المهملة التي يكثر اشتراكها
-
في الأحاديث التي انتقدها الدارقطني وغيره
-
أسماء من طعن فيه مرتباً على المعجم
-
في عد أحاديث الجامع
-
ترجمة الإمام البخاري
فصل: (أ أ)
قَوْلُهُ: (آ آ آ): كذا وقعَ مَهْمُوْزَاً مَمْدُوْدَاً في حَدِيْثِ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُغَفَّلٍ، وهو حكايةُ تَرْجِيْعِهِ صلعم لما قرَأ سورةَ الفتحِ. [خ¦5047]
قَوْلُهُ: (أَوَابِدِ) [خ¦2488] : هو جمعُ آبِدَةٍ، وَزْنُ فَاعِلَةٍ، يُقَالُ: أَبَدَت تَأَبَّدُ إذا تَوَحَّشَتْ، ويُقَالُ: جاءَ فُلَانٌ بِآبِدَةٍ إذا جاءَ بأمرٍ مُشْكِلٍ.
قَوْلُهُ: (مَاءٌ آجِنٌ) [خ¦1889] أي: مُتَغَيِّرُ الرِّيْحِ.
قَوْلُهُ: (آخِرَةُ الرَّحْلِ) [خ¦5967] : بِكَسْرِ الْمُعْجَمَةِ، وهو عُوْدٌ في مُؤَخِّرِهِ، وهو ضِدُّ قَادِمَتِهِ. [45/ب]
قَوْلُهُ: (آدَرُ) [خ¦278] أي: بهِ أَدْرَةٌ بِالقَصْرِ وفَتْحِ [الدَّال](1)، وهو العَظِيْمُ الخِصْيَتَيْنِ، ويُقَالُ: بِضَمِّ الْهَمْزَة وسُكُوْنِ الدَّالِ.
قَوْلُهُ: (آدَمُ) [خ¦3239] [خ¦3355] [خ¦3438] [خ¦3440] [خ¦3547] [خ¦5310] في صفةِ مُوْسَى، وفي صفةِ نَبينَا: ليسَ بالآدَمِ: جَمْعُهُ أُدُم بِالضَّمِّ، وسُكُوْنِ الدَّال، وهو اللونُ الذي بينِ البياضِ والسوادِ.
قَوْلُهُ: ({وَلَا يَؤُوْدُهُ} [البقرة:255]) [خ¦65/2/44-6522] أي: ولا يُثْقِلُهُ، يُقَالُ: آدَّهُ يَؤُودُّهُ إذَا أَثْقَلَهُ، وَالآدُّ، والأَيْدُ القُوَّةُ.
قَوْلُهُ: ({آسِنٍ} [محمد:15]) [خ¦65/47/0-7092] [خ¦4832] : في وصفِ الماءِ؛ أي: مُتَغَيِّرٌ. /
قَوْلُهُ: (آلُ فُلَانٍ) [خ¦520] [خ¦1497] [خ¦4091] أي: أَهْلُ، فإذا صَغَّرُوْا آلَ رَدُّوْهُ إلى الأصلِ، فقيل: أُهَيْلٌ.
قَوْلُهُ: (آمِيْنَ) [خ¦780] [خ¦781] [خ¦782] : بِالْمَدِّ، ويجوزُ قَصْرُ الْهَمْزَةِ، وأنكرهُ ثعلبُ، والميمُ مخففةٌ، ويجوزُ تَشْدِيْدُهَا، وأنكرهُ الأكثرُ، والنونُ مفتوحةٌ على كلِّ حالٍ، ويُقَالُ في فعلهِ: أَمَّنَ الرَّجُلَ بِالتَّشديدِ تَأْمِيْنَاً، واخْتُلِفَ في مَعْنَاهَا؛
فقالَ عَطَاءٌ: هو دعاءٌ. وقيلَ: كذلكَ يكونُ. وقيلَ: هو اسمُ للهِ. وقيلَ: أصلهُ أَمِيْنَ، بِالقصرِ فدخلَ عليهِ حرفُ النداءِ، فكأنَّهُ قيلَ: يَا اللهُ اسْتَجِبْ. وقيلَ: هي درجةٌ في الجنَّةِ، تجبُ لمن قالَ ذلكَ. وقيلَ: هو طابعٌ لدفعِ الآفاتِ، وقيلَ غيرُ ذلكَ.
قَوْلُهُ: (آنِفَاً) [خ¦7] [خ¦373] [خ¦540] [خ¦2842] [خ¦2898] [خ¦3329] [خ¦3872] [خ¦3906] [خ¦4329] [خ¦5331] [خ¦6770] أي: قَرِيْبَاً، وقيل: أولُ وقتٍ كُنَّا فيهِ، وقيلَ: السَّاعةُ، وكُلُّهُ بمعنىً، وهو من الاستئنافِ.
قَوْلُهُ: (آيَةٌ) أي: علامةٌ، وآيةُ القرآنِ علامةٌ على تمامِ الكلامِ، أو لأنَّهَا جماعةٌ من كلماتِ القرآنِ، والآيةُ تُقَالُ للجماعةِ.
[1] في ت و ط: الراء.