-
المقدمة
-
كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
-
كتاب الإيمان
-
كتاب العلم
-
كتاب الوضوء
-
كتاب الغسل
-
كتاب الحيض
-
كتاب التيمم
-
كتاب الصلاة
-
كتاب مواقيت الصلاة
-
كتاب الأذان
-
كتاب الجمعة
-
كتاب العيدين
-
كتاب الوتر
-
كتاب الاستسقاء
-
كتاب الكسوف
-
أبواب سجود القرآن
-
أبواب التهجد
-
أبواب العمل في الصلاة
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الحج
-
أبواب العمرة
-
كتاب جزاء الصيد
-
أبواب فضائل المدينة
-
كتاب الصوم
-
أبواب الاعتكاف
-
كتاب البيوع
-
كتاب الإجارة
- كتاب الكفالة
-
كتاب الوكالة
-
كتاب المزارعة
-
كتاب المساقاة
-
كتاب الاستقراض
-
كتاب الخصومات
-
كتاب في اللقطة
-
كتاب المظالم
-
كتاب الشركة
-
كتاب العتق
-
كتاب الهبة
-
كتاب الشهادات
-
كتاب الصلح
-
كتاب الشروط
-
كتاب الوصايا
-
كتاب الجهاد والسير
-
كتاب فرض الخمس
-
كتاب الجزية والموادعة
-
كتاب بدء الخلق
-
كتاب أحاديث الأنبياء
-
كتاب المناقب
-
كتاب فضائل الصحابة
-
كتاب مناقب الأنصار
-
كتاب المغازي
-
كتاب التفسير
-
كتاب فضائل القرآن
-
كتاب النكاح
-
كتاب الطلاق
-
كتاب النفقات
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب العقيقة
-
كتاب الذبائح والصيد
-
كتاب الأضاحي
-
كتاب الأشربة
-
كتاب المرضى
-
كتاب الطب
-
كتاب اللباس
-
كتاب الأدب
-
كتاب الاستئذان
-
كتاب الدعوات
-
كتاب الرقاق
-
كتاب القدر
-
كتاب الأيمان والنذور
-
باب كفارات الأيمان
-
كتاب الفرائض
-
كتاب الحدود
-
كتاب الديات
-
كتاب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم
-
كتاب الإكراه
-
كتاب الحيل
-
كتاب التعبير
-
كتاب الفتن
-
كتاب الأحكام
-
كتاب أخبار الآحاد
-
كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة
-
كتاب التوحيد
246- عن عائشة: خرج أبو بكر مهاجرًا قِبَلَ الحبشة، حتى إذا بلغ بَرْكَ الغَماد، لقيه ابن الدَّغِنَّة، وهو سيِّد القارَّة.
ابن الدغنة: سماه مُغُلْطاي في «سيرته»: مالكًا، [وكذا قال السهيلي، ووجدت في كتاب الأنساب للبلاذريِّ أنَّ اسمه الحارث بن [يزيد، من] طريق الواقديِّ، عن معمر بن راشد، عن الزهريِّ، عن عروة، عن عائشة، وفيه: «فلمَّا بلغ [برك] الغماد لقيه ابن الدغنة، فهو الحارث بن يزيد سيِّد القارة» الحديث](1) ، وأما قاتل دُرَيد بن الصِّمَّة في غزوة حنين(2) ؛ فهو أيضًا يقال له: ابن الدَّغِنَّة(3) صحابيٌّ، وهو ربيعة بن رفيع السُّلميُّ، وفي الصحابة أيضًا: حابس بن دَغِنَّة، ذكره في «مختصر الاستيعاب»، وقال: له خبرٌ في «أعلام النبوة» وكذا ذكره ابن الأثير ناقلًا له عن أبي عُمر. [خ¦2297]
[1] ما بين معقوفين مزدوجين ثبت من (ق).
[2] في (م): (خيبر).
[3] في هامش (ق): (واسم أمه الدغنة؛ بالغين المعجمة).