الدراري في ترتيب أبواب البخاري

كتاب الجهاد

          ░░56▒▒ كتاب الجهاد
           1- (باب فَضْلُ الْجِهَادِ وَالسِّيَرِ).
          2- بابٌُ: أَفْضَل النَّاسِ مُؤْمِنٌ يُجَاهِدُ بِنَفْسِهِ ومَالِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
          3- بابٌُ: الدُّعَاء بِالْجِهَادِ وَالشَّهَادَةِ لِلرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ.
          4- بابٌُ: دَرَجَات الْمُجَاهِدِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
          5- بابٌُ: الْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
           6-(باب الْحُورُ الْعِينُ وَصِفَتُهُنَّ)
          7- بابٌُ: تَمَنِّي الشَّهَادَةِ.
          8- بابٌُ: فَضْل مَنْ يُصْرَعُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمَاتَ فَهُوَ مِنْهُمْ.
          9- بابٌُ: مَنْ يُنْكَبُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
          10- بابٌُ: مَنْ يخرج(1) فِي سَبِيلِ اللَّهِ ╡ .
          11- بابٌُ: قَوْل اللَّهِ تَعَالَى: {هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا} [التوبة:52].
          12- بابٌُ: قَوْل اللَّهِ تَعَالَى: {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا} الآيات [الأحزاب:23]. [أ/69]
          13- بابٌُ: عَمَلٌ صَالِحٌ قَبْلَ الْقِتَالِ.
          14- بابٌُ: مَنْ أَتَاهُ سَهْمٌ غَرْبٌ فَقَتَلَهُ.
          15- بابٌُ: مَنْ قَاتَلَ لِتَكُونَ كَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا.
          16- بابٌُ: مَنِ اغْبَرَّتْ قَدَمَاهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
          17- بابٌُ: مَسْح الْغُبَارِ عَنِ النَّاسِ فِي سبِيلِ.
          18- بابٌُ: الْغَسْل بَعْدَ الْحَرْبِ وَالْغُبَارِ.
          19- بابٌُ: فَضْل قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا} إلى قوله تعالى: {لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ} [آل عمران:169- 171] [ب/85] /
          20- بابٌُ: ظِلّ الْمَلاَئِكَةِ عَلَى الشَّهِيدِ.
          21- بابٌُ: تَمَنِّي الْمُجَاهِدِ أَنْ يَرْجِعَ إِلَى الدُّنْيَا.
          22- بابٌُ: الْجَنَّةُ تَحْتَ بَارِقَةِ السُّيُوفِ.
          23- بابٌُ: مَنْ طَلَبَ الْوَلَدَ لِلْجِهَادِ.
          24- بابٌُ: الشَّجَاعَة فِي الْحَرْبِ وَالْجُبْنِ.
          25- بابٌُ: مَا يُتَعَوَّذُ مِنَ الْجُبْنِ.
          26- بابٌُ: مَنْ حَدَّثَ بِمَشَاهِدِهِ فِي الْحَرْبِ.
          27- بابٌُ: وُجُوب النَّفِيرِ وَمَا يَجِبُ مِنَ الْجِهَادِ وَالنِّيَّةِ.
          28- بابٌُ: الْكَافِر يَقْتُلُ الْمُسْلِمَ ثُمَّ يُسْلِمُ فَيُسَدِّدُ بَعْدُ وَيُقْتَلُ.
          29- بابٌُ: مَنِ اخْتَارَ الْغَزْوَ عَلَى الصَّوْمِ.
          30- بابٌُ: الشَّهَادَةُ سَبْعٌ سِوَى الْقَتْلِ.
          31- بابٌُ: قَوْل اللَّهِ تَعَالَى: {لاَّ يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ} إلى قوله تعالى: {غَفُورًا رَّحِيمًا} [النساء:95- 96].
          32- بابٌُ: الصَّبْر عِنْدَ الْقِتَالِ.
          33- بابٌُ: التَّحْرِيض عَلَى الْقِتَالِ.
          34- بابٌُ: حَفْر الْخَنْدَقِ.
          35- بابٌُ: مَنْ حَبَسَهُ الْعُذْرُ عَنِ الْغَزْوِ.
          36- بابٌُ: فَضْل الصَّوْمِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
          37- بابٌُ: فَضْل مَنْ جَهَّزَ غَازِيًا أَوْ خَلَفَهُ بِخَيْرٍ. [أ/70]
          38- باب فضل النّفقة في سبيل الله.
          39- بابٌُ: التَّحَنُّط عِنْدَ الْقِتَالِ.
          40- بابٌُ: فَضْل الطَّلِيعَةِ.
          41- بابٌ: هَلْ يُبْعَثُ الطَّلِيعَةُ وَحْدَهُ؟
          42- بابٌُ: سَفَر الاِثْنَيْنِ. [ب/86] /
          43- بابٌُ: الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
          44- بابٌُ: الْجِهَادُ مَاضٍ مَعَ الْبَرِّ وَالْفَاجِرِ.
          45- بابٌُ: مَنِ احْتَبَسَ فَرَسًا في سبيل الله ╡ .
          46- بابٌُ: اسْم الْفَرَسِ وَالْحِمَارِ.
          47- بابٌُ: مَا يُذْكَرُ مِنْ شُؤْمِ الْفَرَسِ.
          48- بابٌُ: الْخَيْلُ لِثَلاَثَةٍ.
          49- بابٌُ: مَنْ ضَرَبَ دَابَّةَ غَيْرِهِ فِي الْغَزْوِ.
          50- بابٌُ: الرُّكُوب عَلَى الدَّابَّةِ الصَّعْبَةِ وَالْفُحُولَةِ مِنَ الْخَيْلِ.
          51- بابٌُ: سِهَام الْفَرَسِ.
          52- بابٌُ: مَنْ قَادَ دَابَّةَ غَيْرِهِ فِي الْحَرْبِ.
          53- بابٌُ: الرِّكَاب وَالْغَرْزِ لِلدَّابَّةِ.
          54- بابٌُ: رُكُوب الْفَرَسِ الْعُرْيِ.
          55- بابٌُ: الْفَرَس الْقَطُوفِ.
          56- بابٌُ: السَّبْق بَيْنَ الْخَيْلِ.
          57- بابٌُ: إِضْمَار الْخَيْلِ لِلسَّبْقِ.
          58- بابٌُ: غَايَة السَّبْقِ لِلْخَيْلِ الْمُضَمَّرَةِ.
          59- بابٌُ: نَاقَة النَّبِيِّ صلعم .
          60- بابٌُ: الْغَزْو عَلَى الْحَمِيرِ.
          61- بابٌُ: بَغْلَة النَّبِيِّ صلعم الْبَيْضَاءِ. قاله أنس.
          62- بابٌُ: جِهَاد النِّسَاءِ [أ/71]
          63- بابٌُ: غَزْو الْمَرْأَةِ فِي الْبَحْرِ.
          64- بابٌُ: حَمْل الرَّجُلِ امْرَأَتَهُ فِي الْغَزْوِ.
          65- بابٌُ: غَزْو النِّسَاءِ وَقِتَالِهِنَّ مَعَ الرِّجَالِ. [ب/87] /
          66- بابٌُ: حَمْل النِّسَاءِ الْقِرَبَ إِلَى النَّاسِ فِي الْغَزْوِ.
          67- بابٌُ: مُدَاوَاة النِّسَاءِ الْجَرْحَى فِي الْغَزْوِ.
          68- بابٌُ: رَدّ النِّسَاءِ الْجَرْحَى وَالْقَتْلَى إلى المدينة.
          69- بابٌُ: نَزْع السَّهْمِ مِنَ الْبَدَنِ.
          70- بابٌُ: الْحِرَاسَة(2) فِي الْغَزْوِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
          71- بابٌُ: فَضْل الخدمة فِي الْغَزْوِ.
          72- بابٌُ: فَضْل مَنْ حَمَلَ مَتَاعَ صَاحِبِهِ فِي السَّفَرِ.
          73- بابٌُ: فَضْل رِبَاطِ يَوْمٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
          74- بابٌُ: مَنْ غَزَا بِصَبِيٍّ لِلْخِدْمَةِ.
          75- بابٌُ: رُكُوب الْبَحْرِ.
          76- بابٌُ: مَنِ اسْتَعَانَ بِالضُّعَفَاءِ وَالصَّالِحِينَ فِي الْحَرْبِ.
          77- بابٌُ: لاَ يُقالُ فُلاَنٌ شَهِيدٌ.
          78- بابٌُ: التَّحْرِيض عَلَى الرَّمْي.
          79- بابٌُ: اللَّهْو بِالْحِرَابِ وَنَحْوِهَا.
          80- بابٌُ: الْمِجَنّ وَمَنْ يَتَتَرَّسُ بِتُرْسِ صَاحِبِهِ.
          81- بابٌُ: الدَّرَق.
          82- بابٌُ: الْحَمَائِل وَتَعْلِيق السَّيْفِ بِالْعُنُقِ.
          83- بابٌُ: ما جاء في حِلْيَة السُّيُوفِ.
          84- بابٌُ: مَنْ عَلَّقَ سَيْفَهُ بِالشَّجَرِ فِي السَّفَرِ عِنْدَ الْقَائِلَةِ.
          85- بابٌُ: لُبْس الْبَيْضَةِ.
          86- بابٌُ: مَنْ لَمْ يَرَ كَسْرَ السِّلاَحِ عِنْدَ الْمَوْتِ.
          87- بابٌُ: تَفَرُّق النَّاسِ عَنِ الإِمَامِ عِنْدَ الْقَائِلَةِ، وَالاِسْتِظْلاَلِ بِالشَّجَرِ. [أ/72]
          88- بابٌُ: مَا قِيلَ فِي الرِّمَاحِ. [ب/88] /
          89- بابٌُ: مَا قِيلَ فِي دِرْعِ النَّبِيِّ صلعم .
          90- بابٌُ: الجُبَّة فِي السَّفَرِ وَالْحَرْبِ.
          91- بابٌُ: الحَرِير فِي الْحَرْبِ.
          92- بابٌُ: مَا يُذْكَرُ فِي السِّكِّينِ.
          93- بابٌُ: مَا قِيلَ فِي قِتَالِ الرُّومِ.
          94- بابٌُ: قِتَال الْيَهُودِ.
          95- بابٌُ: قِتَال التُّرْكِ.
          96- بابٌُ: قِتَال الَّذِينَ يَنْتَعِلُونَ الشَّعَرَ.
          97- بابٌُ: مَنْ صَفَّ أَصْحَابَهُ عِنْدَ الْهَزِيمَةِ، وَنَزَلَ عَنْ دَابَّتِهِ.
          98- بابٌُ: الدُّعَاء عَلَى الْمُشْرِكِينَ بِالْهَزِيمَةِ وَالزَّلْزَلَةِ.
          99- بابٌ: هَلْ يُرْشِدُ الْمُسْلِمُ أَهْلَ الْكِتَابِ ويُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ؟
          100- بابٌُ: الدُّعَاء لِلْمُشْرِكِينَ بِالْهُدَى لِيَتَأَلَّفَهُمْ.
          101- بابٌُ: دَعْوَة الْيَهُودِ وَالنَّصراني(3).
          102- بابٌُ: دُعَاء النَّبِيِّ صلعم إِلَى الإِسْلاَمِ وَالنُّبُوَّةِ.
          103- بابٌُ: مَنْ أَرَادَ غَزْوَةً فَوَرَّى بِغَيْرِهَا.
          104- بابٌُ: الْخُرُوج بَعْدَ الظُّهْرِ.
          105- بابٌُ: الْخُرُوج آخِرَ الشَّهْرِ.
          106- بابٌُ: الْخُرُوج فِي رَمَضَانَ.
          107- بابٌُ: التَّوْدِيع.
          108- بابٌُ: السَّمْع وَالطَّاعَة.
          109- بابٌُ: يُقَاتَلُ مِنْ وَرَاءِ الإِمَامِ وَيُتَّقَى بِهِ.
          110- بابٌُ: الْبَيْعَة فِي الْحَرْبِ أَنْ لاَ يَفِرُّوا(4) [ب/89] /
          111- بابٌُ: عَزْم الإِمَامِ عَلَى النَّاسِ فِيمَا يُطِيقُونَه [أ/73]
          112- بابٌُ: كَانَ النَّبِيّ صلعم إِذَا لَمْ يُقَاتِلْ أَوَّلَ النَّهَارِ أَخَّرَ الْقِتَالَ حَتَّى تَزُولَ الشَّمْسُ.
          113- بابٌُ: اسْتِئْذَان الرَّجُلِ الإِمَامَ.
          114- بابٌُ: مَنْ غَزَا وَهُوَ حَدِيثُ عَهْدٍ بِعُرْسِهِ.
          115- بابٌُ: مُبَادَرَة الإِمَامِ عِنْدَ الْفَزَعِ.
          16- باب من اختار الغزو بعد البناء.
          117- بابٌُ: السُّرْعَة وَالرَّكْض فِي الْفَزَعِ.
          118- بابٌُ: الْخُرُوج فِي الْفَزَعِ وَحْدَهُ.
          119- بابٌُ: الْجَعَائِل(5) والْحُمْلاَن فِي السَّبِيلِ.
          120- بابٌُ: الأَجِير.
          121- باب استعارة الفرس في الغزو.
          122- بابٌُ: مَا قِيلَ فِي لِوَاءِ النَّبِيِّ صلعم .
          123- بابٌُ: قَوْل النَّبِيّ صلعم : «نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ».
          124- بابٌُ: حَمْل الزَّادِ فِي الْغَزْوِ.
          125- بابٌُ: إِرْدَاف الْمَرْأَةِ خَلْفَ أَخِيهَا.
          126- بابٌُ: الاِرْتِدَاف فِي الْغَزْوِ وَالْحَجِّ.
          127- بابٌُ: الرِّدْف عَلَى الْحِمَارِ.
          128- بابٌُ: مَنْ أَخَذَ بِالرِّكَابِ وَنَحْوِهِ.
          129- بابٌُ: كراهيّة السَّفَرِ بِالْمَصَاحِفِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ.
          130- بابٌُ: التَّكْبِير عِنْدَ الْحَرْبِ. [ب/90] /
          131- بابٌُ: مَا يُكْرَهُ مِنْ رَفْعِ الصَّوْتِ فِي التَّكْبِيرِ.
          132- بابٌُ: التَّسْبِيح إِذَا هَبَطَ وَادِيًا.
          133- بابٌُ: التَّكْبِير إِذَا عَلاَ شَرَفًا.
          134- بابٌُ: يُكْتَبُ لِلْمُسَافِرِ مِثْلُ مَا كَانَ يَعْمَلُ فِي الإِقَامَةِ.
          135- بابٌُ: السَّيْر وَحْدَهُ.
          136- بابٌُ: السُّرْعَة فِي السَّيْرِ [أ/74]
          137- بابٌ: إِذَا حَمَلَ عَلَى فَرَسٍ فَرَآهَا تُبَاعُ.
          138- بابٌُ: الْجِهَاد بِإِذْنِ الأَبَوَيْنِ.
          139- بابٌُ: مَا قِيلَ فِي الْجَرَسِ [وَنَحْوِهِ فِي أَعْنَاقِ الإِبِلِ].
          140- بابٌُ: مَنِ اكْتُتِبَ فِي جَيْشٍ فَخَرَجَتِ امْرَأَتُهُ حَاجَّةً(6)، وَكَانَ لَهُ عُذْرٌ، هَلْ يُؤْذَنُ لَهُ؟
          141- بابٌُ: الْجَاسُوس.
          142- بابٌُ: الْكِسْوَة لِلأُسَارَى.
          143- بابٌُ: فَضْل مَنْ أَسْلَمَ عَلَى يَدَيْهِ رَجُلٌ.
          144- بابٌُ: الأُسَارَى فِي السَّلاَسِلِ.
          145- بابٌُ: فَضْل مَنْ أَسْلَمَ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابَيْنِ.
          146- بابٌُ: أَهْل الدَّارِ يُبَيَّتُونَ فَيُصَابُ الْوِلْدَانُ وَالذَّرَارِيُّ بياتاً ليلاً.
          147- بابٌُ: قَتْل الصِّبْيَانِ فِي الْحَرْبِ.
          148- بابٌُ: قَتْل النِّسَاءِ فِي الْحَرْبِ.
          149- بابٌُ: لاَ يُعَذَّبُ بِعَذَابِ اللَّهِ.
          150- بابٌ: {فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء} [محمد:4].
          151- بابٌ: هَلْ لِلأَسِير أَنْ يَقْتُلَ وَيَخْدَعَ الَّذِينَ أَسَرُوهُ؟
          152- بابٌ: إِذَا حَرَّقَ الْمُشْرِكُ الْمُسْلِمَ هَلْ يُحَرَّقُ؟
          153- بابٌُ: حدَّثني يحيى بن كثير(7). [ب/91] /
          154- بابٌُ: حَرْق الدُّورِ وَالنَّخِيلِ.
          155- بابٌُ: قَتْل النَّائِمِ الْمُشْرِكِ.
          156- بابٌُ: لاَ تَتمَنَّوْا لِقَاءَ الْعَدُوِّ.
          157- بابٌُ: الْحَرْبُ خَدْعَةٌ.
          158- باب الْكَذِبِ فِي الْحَرْبِ.
          159- بابٌُ: الْفَتْك بِأَهْلِ الْحَرْبِ.
          160- بابٌُ: مَا يَجُوزُ مِنَ الاِحْتِيَالِ وَالْحَذَرِ.
          161- بابٌُ: الرَّجَز فِي الْحَرْبِ وَرَفْع الصَّوْتِ فِي حَفْرِ الْخَنْدَقِ.
          162- بابٌُ: مَنْ لاَ يَثْبُتُ عَلَى الْخَيْلِ. [أ/75]
          163- بابٌُ: دَوَاء الْجُرْحِ بِإِحْرَاقِ الْحَصِيرِ.
          164- بابٌُ: مَا يُكْرَهُ مِنَ التَّنَازُعِ وَالاِخْتِلاَفِ فِي الْحَرْبِ.
          165- بابٌ: إِذَا فَزِعُوا بِاللَّيْلِ.
          166- بابٌُ: مَنْ رَأَى الْعَدُوَّ فَنَادَى بِصَوْت: يَا صَبَاحَاهْ. حَتَّى يُسْمِعَ النَّاسَ.
          167- بابٌُ: مَنْ قَالَ: خُذْهَا وَأَنَا ابْنُ فُلاَنٍ.
          168- بابٌ: إِذَا نَزَلَ الْعَدُوُّ عَلَى حُكْمِ رَجُلٍ.
          169- بابٌُ: قَتْل الأَسِيرِ وَقَتْل الصَّبْرِ.
          170- بابٌ: هَلْ يَسْتَأْسِرُ الرَّجُلُ، ولِمَ يستأسر؟
          171- بابٌُ: فَكَاك الأَسِيرِ.
          172- بابٌُ: فِدَاء الْمُشْرِكِينَ.
          173- بابٌُ: الْحَرْبِيّ إِذَا دَخَلَ دَارَ الإِسْلاَمِ بِغَيْرِ أَمَانٍ.
          174- بابٌُ: يُقَاتَلُ عَنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ وَلاَ يُسْتَرَقُّونَ.
          175- بابٌُ: جَوَائِز الْوَفْدِ.
          176- بابٌ: هَلْ يُسْتَشْفَعُ إِلَى أَهْلِ الذِّمَّةِ وَمُعَامَلَتهمْ؟ [ب/92] /
          177- بابٌُ: التَّجَمُّل لِلْوُفُودِ.
          178- بابٌُ: كَيْفَ يُعْرَضُ الإِسْلاَمُ عَلَى الصَّبِيِّ؟
          179- بابٌُ: قَوْل النَّبِيِّ صلعم [لِلْيَهُودِ] : «أَسْلِمُوا تَسْلَمُوا».
          180-(بابٌ: إِذَا أَسْلَمَ قَوْمٌ فِي دَارِ الْحَرْبِ وَلَهُمْ مَالٌ وَأَرَضُونَ: فَهِيَ لَهُمْ).
          181- بابٌُ: كِتَابَة الإِمَامِ للنَّاس.
          182- بابٌُ: إِنَّ اللَّهَ يُؤَيِّدُ الدِّينَ بِالرَّجُلِ الْفَاجِرِ.
          183- بابٌُ: مَنْ تَأَمَّرَ فِي الْحَرْبِ مِنْ غَيْرِ إِمْرَةٍ إِذَا خَافَ الْعَدُوَّ.
          184- بابٌُ: الْعَوْن بِالْمَدَدِ.
          185- بابٌُ: مَنْ غَلَبَ الْعَدُوَّ فَأَقَامَ عَلَى عَرْصَتِهِمْ(8) ثَلاَثًا.
          186- بابٌُ: مَنْ قَسَمَ الْغَنِيمَةَ فِي غَزْوِهِ وَسَفَرِهِ.
          187- بابٌ: إِذَا غَنِمَ الْمُشْرِكُونَ مَالَ الْمُسْلِمِ ثُمَّ وَجَدَهُ الْمُسْلِمُ.
          188- بابٌُ: مَنْ تَكَلَّمَ بِالْفَارِسِيَّةِ وَالرَّطَانَةِ. [أ/76]
          189- بابٌُ: الْغُلُول وقول الله تعالى: {وَمَن يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ} [آل عمران:161].
          190- بابٌُ: الْقَلِيل مِنَ الْغُلُولِ.
          191- بابٌُ: مَا يُكْرَهُ مِنْ ذَبْحِ الإِبِلِ وَالْغَنَمِ [فِي الْمَغَانِمِ].
          192- بابٌُ: الْبِشَارَة فِي الْفُتُوحِ.
          193- بابٌُ: مَا يُعْطَى الْبَشِيرُ.
          194- بابٌُ: لاَ هِجْرَةَ بَعْدَ الْفَتْحِ.
          195- بابٌ: إِذَا اضْطَرَّ الرَّجُلُ [إِلَى النَّظَرِ] فِي شُعُورِ أَهْلِ الذِّمَّةِ [وَالْمُؤْمِنَاتِ إِذَا عَصَيْنَ اللَّهَ وَتَجْرِيدِهِنَّ].
          196- بابٌُ: اسْتِقْبَال الْغُزَاةِ.
          197- بابٌُ: مَا يَقُولُ إِذَا رَجَعَ مِنَ الْغَزْوِ.
          198-(باب الصّلاة إذا قدم من السَّفر).
          199- بابٌُ: الطَّعَام عِنْدَ الْقُدُومِ. [ب/93] /


[1] هكذا باتفاق الأصول الثلاثة، والذي في نسخة الفتح وغيرها: (يجرح).
[2] في (أ): (الحربة).
[3] في (أ): (النَّصارى).
[4] في (أ) تصحيفًا: (يغزوا).
[5] في (أ): (الحمائل).
[6] في (أ): (في حاجة).
[7] في (ب): (بكير).
[8] في (أ) و(ب): (عرضهم).