-
المقدمة
-
كتاب الإيمان وما يتصل به من الشرائع والسنن وغيرهما
-
كتاب الطهارات
-
أبواب غسل الجنابة
-
أبواب التيمم
-
أبواب الحيض
-
كتاب الصلاة وما يتصل بها من الشرائع والسنن
-
كتاب الجمعة
-
باب العيدين
-
باب الاستسقاء
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الصوم
-
كتاب المناسك
-
كتاب البيوع وما فيه
-
كتاب النكاح وما يتصل به من الشرائع والسنن
-
كتاب الطلاق
-
كتاب العتاق وما فيه من الشرائع والسنن
-
حديث: من أعتق شركا له في عبد
-
حديث: من كان له شقص في مملوك فأعتقه
-
حديث: إذا كان العبد بين اثنين فأعتق أحدهما نصيبه
-
حديث: لا يمنعك ذلك فإنما الولاء لمن أعتق
-
حديث: لا يمنعك ذلك منها ابتاعي وأعتقي
-
حديث: اشتريها وأعتقيها فإنما الولاء لمن أعتق
-
حديث: أن رسول الله نهى عن بيع الولاء
-
حديث: من أعتق رقبة مؤمنة أعتق الله بكل إرب
-
حديث: يا أبا ذر ساببت فلانا
-
حديث: إذا صنع لأحدكم خادمه طعامه ثم جاءه
-
حديث: إذا جاء أحدكم خادمه بطعامه قد كفاه
-
حديث: من قذف مملوكه بالزنا وهو بريء
-
حديث: إذا نصح العبد لسيده وأحسن عبادة ربه
-
حديث: للمملوك الذي يحسن عبادة ربه ويؤدي إلى سيده
-
حديث: للمملوك المصلح أجران
-
حديث: والله لله أقدر عليك منك على هذا
-
حديث: من يشتريه مني
-
حديث: من أعتق شركا له في عبد
-
كتاب النذور وما جاء فيه من الشرائع والسنن
-
كتاب الأيمان وما فيه من الشرائع والسنن
-
كتاب العطايا والهبات وما فيها من الشرائع والسنن
-
كتاب الوصايا
-
كتاب المواريث
-
كتاب الحدود وما فيه من الشرائع والسنن
-
كتاب القضايا
-
كتاب الجهاد
-
كتاب الصيد والذبائح
-
كتاب الضحايا
-
كتاب الأشربة
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب اللباس
-
كتاب الأسماء
-
كتاب الاستئذان
-
كتاب الرؤيا
-
كتاب الفضائل
-
كتاب البر والصلة
-
كتاب القدر
-
كتاب العلم
-
كتاب الفتن
1016- قال ☺: قالَ الشَّيخُ أبو بكرٍ ☼: أخبرنا أبو العبَّاسِ الدَّغُوْلي، قالَ: حدَّثنا محمدُ بنُ مُشْكَانَ، قالَ: أخبرنا رَوحُ بن عُبادةَ، قال أخبرنا مالك.
قال ☺: قالَ الشَّيخُ أبو بكرٍ ☼: و أخبرنا أبو عثمانَ عمرُو بن عبد الله البصري، قالَ: حدَّثنا محمد بن عبد الوهاب بن حَبيبٍ الفَرَّاءُ، أخبرني أبي عن مالك بن أنس(1)، عن نافعٍ، عن ابنِ عُمَرَ ☻ قالَ: قالَ رَسولُ اللهِ صلعم: «مَنْ أَعْتَقَ شِرْكًا(2) لَهُ فِي عَبْدٍ، فَكَانَ(3) لَهُ مَالٌ / يَبْلُغُ ثَمَنَ العَبْدِ، قُوِّمَ عَلَيْهِ قِيمَةَ عَدْلٍ، فَأَعْطَى شُرَكَاؤهُ حِصَصَهُمْ، وَعَتَقَ عَلَيْهِ العَبْدُ، وَإِلَّا فَقَدْ عَتَقَ مِنْهُ(4) مَا عَتَقَ(5)». [خ¦2522]
[1] من قوله: «قال ☺: قال الشيخ أبو بكر ☼: أخبرنا أبو العباس الدَّغُوْلي» إلى هنا ليس في (ح) و(د).
[2] جاء في هامش (ح): «الشرك: النصيب، ومنه قوله تعالى: {وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِن شِرْكٍ} أي من نصيب».
[3] في (ح) و(د): «وكان».
[4] قوله: «منه» ليس في (د).
[5] جاء في هامش (ح): «قوله: (وإلا فقد عتق منه ما عتق)، إيجاب لما عتق منه ونفي عما عداه، وقد اختلف في قوله: (وإلا فقد عتق منه ما عتق)، هل هو من قول النبي صلعم، أو من قول نافع؟ وكذلك قوله: (استسعى)، ومعنى الاستسعاء في هذا الحديث تكليفه الاكتساب والطلب لقيمة شقيص الأجر على قول الأكثرين، وقيل: يخدم سيده بقدر ما له فيه من الرق، وقوله: (غير مشقوق عليه)، أي غير مكلف بما فيه مشقة».