الأبواب والتراجم لصحيح البخاري

حديث: ما من مولود إلا يولد على الفطرة.

          6599- 6600- قوله: (إلَّا يُولَدُ عَلَى الفِطْرَة...) إلى آخره، قالَ السِّنْديُّ: الظَّاهر أنَّ المراد سلامة الطَّبع بحيث لو عُرض عليه الإسلام لَمَالَ إليه، لا نفس الإسلام إذ هو لا يناسب قوله: (اللهُ أعلمُ بما كانوا عاملين) فتأمَّلْ. انتهى.