الأبواب والتراجم لصحيح البخاري

باب الرهن عند اليهود وغيرهم

          ░5▒ (باب: الرَّهْن عِنْدَ اليَهُود وغَيْرِهِم)
          قالَ القَسْطَلَّانيُّ: مراد المؤلِّف جواز معاملة غير المسلمين وإن كانوا يأكُلون أموال الرِّبا كما أخبر الله تعالى عنهم، ولكن مبَايَعَتهم وأكلَ طَعَامهم مأذون لنا فيه بإباحة الله، وقد ساقاهم النَّبيُّ صلعم على خيبر كما مَرَّ. انتهى.